لا
يوجد شيء في سيناء إسمه "جهاديين" و ليس كل ملتحي هو جهادي فهؤلاء يختبأون
وراء لحاهم لإبعاد الشبهة عنهم و عدم كشف حقيقة كونهم عملاء "للموساد"
الإسرائيلي في سيناء فالمدعو "حمادة أبو شيتة" الذي يطالب الخاطفون
بالإفراج عنه و المحكوم عليه بالإعدام هو نفسه لص بنوك و عملية الاختطاف
أراها مرتبطة بالموساد بشكل واضح جدا لا مجال فيه للشك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق