الأحد، 17 يناير 2016

مشكلة اليهود مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه و أرضاه

Reda Helal
لابد أن تكون الشيعة تلك الإختراع اليهودي علي يد اليهودي بن سلول لابد أن تؤكد علي لعن و محاربة سيدنا عمر بين الخطاب رضي الله عنه و أرضاه,,,فقد واجه اليهود و عرف مساوئهم و خياناتهم و عرف منابع شرهم ضد الإسلام و حاربهم و قطع عليهم طرق السيطرة علي الدين الإسلامي و العبث بنصوصه,إنه الذي سماه الرسول صلي الله عليه و سلم الفاروق,,و أكد علي أن الله ينزل ذكراً يؤيد كلام الفاروق الذي فرق الله به بين حق و باطل,,,,كان يحارب الشيطان جهاراً و الشيطان يخافه و سبحان الله إبتدعوا التشيع لحربه و قتله ماجوسي منهم,,,, إن لكل صحابي من صحابة المصطفي فضله علي نشر الإسلام و إقامة الأمة ألأصل النموذج و بهدم ذكري الصحابة الأوائل العظام و سب و تشويه أمهات المسلمين زوجات و حبيبات المصطفي, يكون اليهود المتشيعون قد قطعوا شوطاً كبيراً في كسر أذرع المصطفي نفسه و تشويهه و تشويه الدين نفسه بشكل غير مباشر,,,فكيف للرسول أن يجمع حوله و عن حب و صداقة و أخوة أصحاب أشرار و زوجات سيئات!!!!!!!!,,,,,كيف يتزوج إبنة أبو بكر و ها هم يلعنون الأب و الإبنة ,,,,؟؟؟,,,,, إنه ضرب للإسلام ولا عجب في أنه قد خرج من تحت عباءة هؤلاء الماجوس المتصهيني الكثير من الملل الفاسدة الكثيرة ولا عجب من تبنيهم طقوس وثنية معروفة و مشهورة ببلاد الهند و معابدها الوثنية..........
ألفت النظر مرة أخري إلي أن مايروجون له من سب الصحابة و خاصة عمر و سب زوجات الرسول و خاصةً أمنا عائشة,,,لايؤدي إلا إلي تشويه الرسول و الإسلام و القضاء علي الملة مع الوقت....
رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق