- Reda Helal لقد حافظ الأسلام علي كرامة أهل الكتبا و دينهم و تجسد هذا في مواقف العالمين حقاً بالدين,,و أشهر المواقف هو ما كان لعمر بن الخطاب,,دخل الدير و طمئن أهله علي دينهم و عاهدهم ولكنه لم يحضر صواتهم و لم يصلي بداخل الدير. توازن الموقف و بتحليله تجد أن مافعله عمر هو في ألأساس إكرام للمسيجين و أحترام لخصوصية بيت عبادتهم و لشعائرهم. عسي أن يفهم البعض هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق