-
- Reda Helal المشكلة يا أحمد من ألأساس في أن الثوار لم يحاولا أن يكون لهم كيان سياسي يمثل الثورة و مبادئها,وبعد ذلك تشتت كلمتهم و اصبح من السهل اللعب بهم.الآن,يقول الثوار أنهم متحدون مرة آخري و يتقبلون الفلول و من ورائهم من أجهزة أمنية و أجهزة إعلامية فاسدة حتي ولو أدعوا غير ذلك فأنه أمر واقع-باكج, تتقبل ده لازم تشيل بلاويه معاه و تخضع لهم-,,المشكل كما شرحت لك من قبل أنه لو حسنت النواياة في الظروف الصعبة التي تشهدها البلاد,كان من ألأجدر العودة إلي المنطق الآمن لمصر و هو لو أنهم كما قالوا حشدوا 15 مليون,لكان هذا كافياً لأقامة أضخم حزب في الكرة ألأرضية يسيطر و يكتسح كل الصناديق و يمنع أي فرصة للتزوير ......الخ ولكن يا أحمد الدفع بالملاين في الشارع الآن و بعد تجاربنا مع منظومة البلطجية و كيف كانوا في الميدان و الأتحادية ينزلون و يضربون في الجميع لمدة زادت علي العامين و النصف,فيخرج الجميع في حالة إحتقان متبادل و يتهم كل الطرفين بقتلاه و يعلم الله أن القاتل .....طرف ثالث,يسعي لأشعال الفتنة بين ألأطراف التي علي الساحة لكسرهم جميعاً و أعادتهم إلي الحظيرة مرة آخري ثم أستدعاء الجيش للمشهد,و يتم الإعلان عن تعين التالي في التصويت حفاظاً علي الشرعية-إرجع إلي بيانات شفيق لحد إمبارح بليل-,و بالأمس أيضاً السفيرة الأمريكية في مصر التي كانت قبل ذلك في باكستان-طنطاوي كمان كان ملحق في باكستان-,كانت في زيارة للكنيسة, و فرد أمن الدولة ياسر برهامي و بعد عودته من الجولة ألأوربية و أمريكا بدأ في فتح النار أيضاً علي مرسي, وبدأ ظهور جهاد سيناء في بعض البيانات و قد أرسلت لك من قبل بيان تأيدهم لشفيق...يعني السيناريو الباكستاني...جيش علي متطرفين...و بماذا؟؟؟,,,بدم الثوار,,,,يعني ميت عصفور بحجر واحد..........ربنا يستر ............. رضا هلال
الثلاثاء، 18 يونيو 2013
شاب متمرد و توضيحات من جانبي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق