- Reda Helal الشيخ عماد كان ثوري حقيقي وكان رحمة الله عليه يتفادي مواطن الفتن,,ولأنه كان علي وعي هو أمثال مينا,كان يجب قتلهم حتي يغيب الوعي و المنطق عن ساحة الثورة.لو كان أمثالهم أحياء لما جرء الفلول من الأقتراب من ساحة الثورة أبداً و تذكري الأسماء التي تم تصفيتها....نعم لقد أصبحت الثورة بلا عقل حكيم و تمكن أعدائها الواضحين جد من ركوبها!!!!!!ء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق