هل سنستمر في الإنخداع بمكر اليهود؟
صديق أرسل الي فيديو عن شاب أمريكي علي ما أعتقد و أصابته الأمراض الخطيرة منذ ميلاده و كيف انه ينصح بالرضا و بث الروح الإيجابية.....الخ
و كان تعليقي كالأتي بإختصار:::
الفيديو بتاع الخواجة العيان ده بيتعمل علشان يهمّد الناس و يقنعهم بالرضا و الخنوع تحت الفاسدين و الظلمة و ده اسلوب سينيمائي قديم و في مصر أول من بدئه مجموعة توجو مزراحي و طاقم عمل "شالوم" و سلسلة أفلام شالوم,,,,,الشاهد ان السينيما عالمياً بدأت و استمرت يهودية,,,,تقدم للناس فكرة "الفقر حشمة" و الفقر نعمة و ياريت أرجع فقير تاني و الشيطان جاب فلوس و الناس بقت شريرة ولما افتقروا تاني بقوا سعداء.......الخ
و طبعاً اليهود ماطبقوش نصايح الرضا الأهبل ده و كانوا اكثر المواطنين في العالم تمرداً و سعياً للغني ,في مصر كانت الأحزاب الشيوعية الثلاث أصحابها يهود مليونيرات (هنري كوريل,,مارسيل إسرائيل ,,, جاك رولو) و معظم قادة التيار و مبتدعيه يهود و أولهم ماركس نفسه) ولكن أين اليهود أنفسهم الآن؟
نحن أمام عائلات يهود اشترت الكرة الأرضية و ما عليها ,,واحدة فقط"روتشيلد"تمتلك أكثر من 700 تريليون دولار!!!!
أحذر بشدة من هذا النوع من الفديوهات فهي ألعاب صهيونية لإستعباد البشر و زرع روح حب العبودية و الرضا بها في قلوبهم وليست مجرد مواعظ حسنة.
د.رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق