News Feed

 
بالنسبة للمناقشة بيني و بين ألأستاذ وجيد حنا اليوم,,,,,أسباب غضبي
 أولاً:أكثرت من التنبيه علي تفادي التورط في شتيمة أفراد ربما يكون لبعضهم وزن ديني عند الكثيرين
 ثانياً:حذرت من توجيه النقد و الشتائم لشعارات أسلامية قبل التأكد من أنها
 ليست من النص الديني أصلا حتي لا يغضب المسلمين ويسيؤا فهم أخوانهم 
المسيحين
 ثالثاُ:غضبت بشدة من فلوباتير لأنني دافعت عنه أثناء مجزرة 
ماسبيرو و غضبت لأجله ولم أكن أعرف عنه الكثير,وشعرت أنه غادر و غير مخلص 
في دعواه و داعية فتنة طائفية و حرب أهلية لايختلف في هذا عن أبو حامد و 
عكاشة و أبراشي و برادعي و كل خائن لشعب مصر ولا يعني أن تسيل دماء المصرين
 رابعاً:فوجئت بوجيد لا يتحدث أبداً بحديث يحاول فيه منع المصير الأسود هذا
 ,بل علي العكس,صدمني أندفاعه في الترويج ليوم يعلم الله كيف ينتهي
 خامساً:وجه لي نقداً علي صور عاريات تونس و علياء مهدي,لا بأ، يعلن غضبه 
كرجل مسيحي متدين من هذا الأسلوب القذر,,,لا ,النقد كان بطريقة ماتشوف 
فيديو البلكيمي و نسي رأيي في البلكيمي و أعيده مرة أخري بالمرة::::::::
 قلت حينها,البلكيمي-أنا لا أعرفه ابدا كشخص-,له عدة أحتمالات و قدمتها في حينها وهي::
 عميل أمني و خرج في توقيت محدد للتشويه و التشتيت
 فاسد قذر و جاهل بدينه و لا يعرف حديث الرسول الذي يشدد علي عدم ألأختلاء بأمرأة غريبة
 حمار و أهبل و تم الإيقاع به في فخ أمني
 و بالرغم من رأي المُعلن من قبل فوجئت بوجيد يضع موضوع البلكيمي في مقابل 
عاريات يحرقن راية الإسلام و يسجدن امام مسجد ويجاهرن بالعداء ضد الدين و 
ألأخلاق
 أحببت فقط التوضيح-وأنا أحب دائماً التوضيح- و عدم اللف و الدوران و الذكري تنفع المؤمنين
 رضا هلال
بالنسبة للمناقشة بيني و بين ألأستاذ وجيد حنا اليوم,,,,,أسباب غضبي
أولاً:أكثرت من التنبيه علي تفادي التورط في شتيمة أفراد ربما يكون لبعضهم وزن ديني عند الكثيرين
ثانياً:حذرت من توجيه النقد و الشتائم لشعارات أسلامية قبل التأكد من أنها ليست من النص الديني أصلا حتي لا يغضب المسلمين ويسيؤا فهم أخوانهم المسيحين
ثالثاُ:غضبت بشدة من فلوباتير لأنني دافعت عنه أثناء مجزرة ماسبيرو و غضبت لأجله ولم أكن أعرف عنه الكثير,وشعرت أنه غادر و غير مخلص في دعواه و داعية فتنة طائفية و حرب أهلية لايختلف في هذا عن أبو حامد و عكاشة و أبراشي و برادعي و كل خائن لشعب مصر ولا يعني أن تسيل دماء المصرين
رابعاً:فوجئت بوجيد لا يتحدث أبداً بحديث يحاول فيه منع المصير الأسود هذا ,بل علي العكس,صدمني أندفاعه في الترويج ليوم يعلم الله كيف ينتهي
خامساً:وجه لي نقداً علي صور عاريات تونس و علياء مهدي,لا بأ، يعلن غضبه كرجل مسيحي متدين من هذا الأسلوب القذر,,,لا ,النقد كان بطريقة ماتشوف فيديو البلكيمي و نسي رأيي في البلكيمي و أعيده مرة أخري بالمرة::::::::
قلت حينها,البلكيمي-أنا لا أعرفه ابدا كشخص-,له عدة أحتمالات و قدمتها في حينها وهي::
عميل أمني و خرج في توقيت محدد للتشويه و التشتيت
فاسد قذر و جاهل بدينه و لا يعرف حديث الرسول الذي يشدد علي عدم ألأختلاء بأمرأة غريبة
حمار و أهبل و تم الإيقاع به في فخ أمني
و بالرغم من رأي المُعلن من قبل فوجئت بوجيد يضع موضوع البلكيمي في مقابل عاريات يحرقن راية الإسلام و يسجدن امام مسجد ويجاهرن بالعداء ضد الدين و ألأخلاق
أحببت فقط التوضيح-وأنا أحب دائماً التوضيح- و عدم اللف و الدوران و الذكري تنفع المؤمنين
رضا هلال
أولاً:أكثرت من التنبيه علي تفادي التورط في شتيمة أفراد ربما يكون لبعضهم وزن ديني عند الكثيرين
ثانياً:حذرت من توجيه النقد و الشتائم لشعارات أسلامية قبل التأكد من أنها ليست من النص الديني أصلا حتي لا يغضب المسلمين ويسيؤا فهم أخوانهم المسيحين
ثالثاُ:غضبت بشدة من فلوباتير لأنني دافعت عنه أثناء مجزرة ماسبيرو و غضبت لأجله ولم أكن أعرف عنه الكثير,وشعرت أنه غادر و غير مخلص في دعواه و داعية فتنة طائفية و حرب أهلية لايختلف في هذا عن أبو حامد و عكاشة و أبراشي و برادعي و كل خائن لشعب مصر ولا يعني أن تسيل دماء المصرين
رابعاً:فوجئت بوجيد لا يتحدث أبداً بحديث يحاول فيه منع المصير الأسود هذا ,بل علي العكس,صدمني أندفاعه في الترويج ليوم يعلم الله كيف ينتهي
خامساً:وجه لي نقداً علي صور عاريات تونس و علياء مهدي,لا بأ، يعلن غضبه كرجل مسيحي متدين من هذا الأسلوب القذر,,,لا ,النقد كان بطريقة ماتشوف فيديو البلكيمي و نسي رأيي في البلكيمي و أعيده مرة أخري بالمرة::::::::
قلت حينها,البلكيمي-أنا لا أعرفه ابدا كشخص-,له عدة أحتمالات و قدمتها في حينها وهي::
عميل أمني و خرج في توقيت محدد للتشويه و التشتيت
فاسد قذر و جاهل بدينه و لا يعرف حديث الرسول الذي يشدد علي عدم ألأختلاء بأمرأة غريبة
حمار و أهبل و تم الإيقاع به في فخ أمني
و بالرغم من رأي المُعلن من قبل فوجئت بوجيد يضع موضوع البلكيمي في مقابل عاريات يحرقن راية الإسلام و يسجدن امام مسجد ويجاهرن بالعداء ضد الدين و ألأخلاق
أحببت فقط التوضيح-وأنا أحب دائماً التوضيح- و عدم اللف و الدوران و الذكري تنفع المؤمنين
رضا هلال
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق