هل
تعلم أن تمثال الحرية أحد أكبر معالم الولايات المتحدة الامريكية حاليا هو
مشروع صمم خصيصا لمصر لكي يتم وضعه في مدخل قناة السويس؟
تعالى نعرف الموضوع بس في البداية نحب نقولكم ان دي رسمة تصورية لشكل التمثال ومكانه في مدخل قناة السويس.
في عام 1869 قام فريدريك بارتولدي بتصميم نموذج مُصغر لتمثال يمثل سيدة
تحمل مشعلا، وعرضه على الخديوي إسماعيل ليتم وضع التمثال في مدخل قناة
السويس المفتتحة حديثا في 16 نوفمبر من هذا العام، لكن الخديوي إسماعيل
إعتذر عن قبول اقتراح بارتولدي نظرا للتكاليف الباهظة التي يتطلبها هذا
المشروع، حيث لم يكن لدى مصر السيولة اللازمة لمثل هذا المشروع خاصة بعد
تكاليف حفر القناة ثم حفل افتتاحها.
في هذا الوقت، كانت الجمهورية الفرنسية الثالثة تتملكها فكرة إهداء هدايا
تذكارية لدول شقيقة عبر البحار من أجل تأصير أواصل الصداقة بها، لذلك تم
التفكير في إهداء الولايات المتحدة الأمريكية هذا التمثال في ذكري احتفالها
بالذكري المئوية لإعلان الاستقلال،عام 1876 م
وبدأت الاستعدادات
علي قدم وساق، حيث تم الاتفاق علي أن يتولى الفرنسيون تصميم التمثال بينما
يتولي الأمريكيون تصميم القاعدة التي سوف يستقر عليها.
هل
تعلم أن تمثال الحرية أحد أكبر معالم الولايات المتحدة الامريكية حاليا هو
مشروع صمم خصيصا لمصر لكي يتم وضعه في مدخل قناة السويس؟
تعالى نعرف الموضوع بس في البداية نحب نقولكم ان دي رسمة تصورية لشكل التمثال ومكانه في مدخل قناة السويس.
في عام 1869 قام فريدريك بارتولدي بتصميم نموذج مُصغر لتمثال يمثل سيدة تحمل مشعلا، وعرضه على الخديوي إسماعيل ليتم وضع التمثال في مدخل قناة السويس المفتتحة حديثا في 16 نوفمبر من هذا العام، لكن الخديوي إسماعيل إعتذر عن قبول اقتراح بارتولدي نظرا للتكاليف الباهظة التي يتطلبها هذا المشروع، حيث لم يكن لدى مصر السيولة اللازمة لمثل هذا المشروع خاصة بعد تكاليف حفر القناة ثم حفل افتتاحها.
في هذا الوقت، كانت الجمهورية الفرنسية الثالثة تتملكها فكرة إهداء هدايا تذكارية لدول شقيقة عبر البحار من أجل تأصير أواصل الصداقة بها، لذلك تم التفكير في إهداء الولايات المتحدة الأمريكية هذا التمثال في ذكري احتفالها بالذكري المئوية لإعلان الاستقلال،عام 1876 م
وبدأت الاستعدادات علي قدم وساق، حيث تم الاتفاق علي أن يتولى الفرنسيون تصميم التمثال بينما يتولي الأمريكيون تصميم القاعدة التي سوف يستقر عليها.
تعالى نعرف الموضوع بس في البداية نحب نقولكم ان دي رسمة تصورية لشكل التمثال ومكانه في مدخل قناة السويس.
في عام 1869 قام فريدريك بارتولدي بتصميم نموذج مُصغر لتمثال يمثل سيدة تحمل مشعلا، وعرضه على الخديوي إسماعيل ليتم وضع التمثال في مدخل قناة السويس المفتتحة حديثا في 16 نوفمبر من هذا العام، لكن الخديوي إسماعيل إعتذر عن قبول اقتراح بارتولدي نظرا للتكاليف الباهظة التي يتطلبها هذا المشروع، حيث لم يكن لدى مصر السيولة اللازمة لمثل هذا المشروع خاصة بعد تكاليف حفر القناة ثم حفل افتتاحها.
في هذا الوقت، كانت الجمهورية الفرنسية الثالثة تتملكها فكرة إهداء هدايا تذكارية لدول شقيقة عبر البحار من أجل تأصير أواصل الصداقة بها، لذلك تم التفكير في إهداء الولايات المتحدة الأمريكية هذا التمثال في ذكري احتفالها بالذكري المئوية لإعلان الاستقلال،عام 1876 م
وبدأت الاستعدادات علي قدم وساق، حيث تم الاتفاق علي أن يتولى الفرنسيون تصميم التمثال بينما يتولي الأمريكيون تصميم القاعدة التي سوف يستقر عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق