السبت، 18 يناير 2014

شهداء و نحسبهم كذلك

و بدم شديد البرود يقتل العسكر و الداخلية و البلطجية و بنفس الطريق كأنهم تدربوا في نفس المستنقع كل يوم الكثير من الشباب و النساء المعروفون بحسن الخُلق.
كلما شاهدت هذا أو سمعت بمقتل شخص أعرفه و أعرف عنه كل خير, أتعجب من عملية القتل الممنهج منذ الخامس و العشرون من يناير ألفين و حداشر ألتي,,ويالا العجب,, لا يتم قتل فيها إلا لمن هم أفضل أخلاقاً و علماً ولم أسمع بمقتل بلطجي أو مجرم خلال الثلاث سنوات من الدماء تلك.
يذكرني هذا بما كتبه شباب الألتراس بعد أحداث محمد محمود علي حوائط الجامعة ألأمريكية و بخط ضخم و كان سؤالاً وجيهاً......:"هو ليه ولاد الوسخة مابيموتوش""",,,,غريبة فعلاً.
رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق