الخميس، 9 يناير 2014

الباكستان و عسكر ألأمريكان

الدنيا ماشية في باكستان من زمان كالأتي:::,,,حكم عسكر و جيش معونة أمريكاني و خبرا و تدريب أمريكاني وأنقلابات علي ودنه,,جنرال يمسك و جنرال تاني يقتله و يمسك مكانه,,,مدني أو مدنية يمسكوا,,أغتيال فوراً و عودة الجنرالات و هكذا.
بلد لا تستقر أبداً ولا تتقدم و يستخدمها المجتمع الدولي أمتداد لخرّاج أفغانستان إللي دمرتها إنجلترا بدأً من سنة 1868 و كمل الروس و الأمريكان عليها.
تخيل لو باكستان بوزنها و موقعها و عدد سكانها و أسلامها, أصبحت دولة مدنية وليها حاكم زي محمد مهاتير و أنطلقت أنطلاقة ماليزية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مشكلة طبعاً للهند و مصالح أنجلترا و الغرب فيها و مشكلة للصهاينة إن دولة أسلامية ضخمة زي باكستان يبقي ليها وضعها الطبيعي علي خريطة الدنيا.
و عليه نفهم حاجات كتيرة بتحصل في بلادنا من ستين سنة و ربنا المعين.
رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق