بص يا برنس
مفتى العسكر على جمعة يجمع بين 14 زوجة منهم 11 بعقود عرفية
كشف ملف المفتي السابق علي جمعة الثابت بالوثائق المسربة من جهاز أمن الدولة عقب اقتحام مقراته، أمه له العديد من العلاقات النسئية المشرعنة بعقود عرفية بالإضافة إلى ثلاث زوجات بصورة شرعية وقانونية لم يطلق أي واحدة منهن.
وبحسب ما نشره موقع "أسرار عربية" حول الوثائق المسربة، فأن الشيخ علي جمعة تزوج منذ العام 2003 وحتى العام 2011 أحد عشر امرأة بعقود عرفية، وبشكل سري، الا أن أولهن كانت في العام 2003 وهي السيدة مها عبدالفتاح محمود شلتوت والتي تعرف إليها عندما اتصلت به سائلة في أمور شرعية حتى توطدت بينهما العلاقات وصولاً الى طلب يدها.
وتشير الوثائق إلى خلافات نشبت بين الرجل والسيدة مها، وكانت دوائر أمن الدولة قد رصدت هذه الخلافات عبر الخطوط الهاتفية المراقبة التي كان يستعملها علي جمعة، ليتبين من أحد المكالمات أنه طلق السيدة شلتوت وتذرع لها بأنه مريض بمرض خطير يمكن أن ينتقل اليها بالمعاشرة الزوجية، ولذلك فان العلاقة يجب أن تنقطع تماماً بينهما، الا أن جمعة لم يكشف عن المرض الذي يعاني منه، ولم يتبين من سجلات أمن الدولة إن كان هذا الادعاء مجرد حجة لفض العلاقة مع مها، أم أنه حقيقة.
وبالإضافة إلى شلتوت فأن سجلات أمن الدولة تظهر عشرة زيجات أخرى تمت بعقود عرفية، وبالسر من سيدات وآنسات مختلفات مع الشيخ علي جمعة الذي يعتبر أيضاً واحداً من أثرى أثرياء مصر، على أن الزيجات الـ11 تمت بين العام 2003 والعام 2011 ما يعني أن جمعة ربما يكون غارقاً بشبكة علاقات نسائية أوسع من ذلك بكثير.
وتثبت سجلات الأحوال المدنية بحسب ما استخرجت منها أجهزة أمن الدولة، أن علي جمعة متزوج من ثلاث سيدات فقط بصورة رسمية، ولا زلن الثلاثة على ذمته، حيث أن الأولى كانت في عام 1974 من السيدة عفاف عبده إسماعيل، والثانية عام 1996 من السيدة هدى عبدالرحمن محمد البدري، والثالثة من جميلة عيد رابح محمد
مفتى العسكر على جمعة يجمع بين 14 زوجة منهم 11 بعقود عرفية
كشف ملف المفتي السابق علي جمعة الثابت بالوثائق المسربة من جهاز أمن الدولة عقب اقتحام مقراته، أمه له العديد من العلاقات النسئية المشرعنة بعقود عرفية بالإضافة إلى ثلاث زوجات بصورة شرعية وقانونية لم يطلق أي واحدة منهن.
وبحسب ما نشره موقع "أسرار عربية" حول الوثائق المسربة، فأن الشيخ علي جمعة تزوج منذ العام 2003 وحتى العام 2011 أحد عشر امرأة بعقود عرفية، وبشكل سري، الا أن أولهن كانت في العام 2003 وهي السيدة مها عبدالفتاح محمود شلتوت والتي تعرف إليها عندما اتصلت به سائلة في أمور شرعية حتى توطدت بينهما العلاقات وصولاً الى طلب يدها.
وتشير الوثائق إلى خلافات نشبت بين الرجل والسيدة مها، وكانت دوائر أمن الدولة قد رصدت هذه الخلافات عبر الخطوط الهاتفية المراقبة التي كان يستعملها علي جمعة، ليتبين من أحد المكالمات أنه طلق السيدة شلتوت وتذرع لها بأنه مريض بمرض خطير يمكن أن ينتقل اليها بالمعاشرة الزوجية، ولذلك فان العلاقة يجب أن تنقطع تماماً بينهما، الا أن جمعة لم يكشف عن المرض الذي يعاني منه، ولم يتبين من سجلات أمن الدولة إن كان هذا الادعاء مجرد حجة لفض العلاقة مع مها، أم أنه حقيقة.
وبالإضافة إلى شلتوت فأن سجلات أمن الدولة تظهر عشرة زيجات أخرى تمت بعقود عرفية، وبالسر من سيدات وآنسات مختلفات مع الشيخ علي جمعة الذي يعتبر أيضاً واحداً من أثرى أثرياء مصر، على أن الزيجات الـ11 تمت بين العام 2003 والعام 2011 ما يعني أن جمعة ربما يكون غارقاً بشبكة علاقات نسائية أوسع من ذلك بكثير.
وتثبت سجلات الأحوال المدنية بحسب ما استخرجت منها أجهزة أمن الدولة، أن علي جمعة متزوج من ثلاث سيدات فقط بصورة رسمية، ولا زلن الثلاثة على ذمته، حيث أن الأولى كانت في عام 1974 من السيدة عفاف عبده إسماعيل، والثانية عام 1996 من السيدة هدى عبدالرحمن محمد البدري، والثالثة من جميلة عيد رابح محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق