الجمعة، 1 مارس 2019

هل أصبح الإسلام "ملطشة" علي يد أبنائه المغسولة أدمغتهم في باريس و لندن؟؟؟

تعليقي علي قول الباجي التونسي أن الإسلام يتعارض مع حقوق الإنسان:::
طب مش يدرس الإسلام الأول زي ما غسلوا دماغه في محافل باريس الصهيو-ماسونية!!!
مثال بسيط:الإسلام الدين الوحيد و العقيدة الوحيدة التي نؤكد علي أن المؤمن بها يحصل علي رضا ربه و ثواب يتمناه المؤمن لو أطعم "أسير".....!!! جندي جاي يقتلني و يعتدي علي عرضي و أرضي و أسرته ,فيصبح مستحق للصدقة!!!
لكن و للأسف المسلمون أهملوا دينهم و أرسلوا أبنائهم بدون مؤنة من العقيدة الصحيحة ,فتحولوا إلي لقمة سائغة لليهود يقلبونهم علي حجر مؤسساتهم كالسربون يعلمهم دينهم!!!!!
تري ماذا سوف يعلمهم هؤلاء الصهاينة و حفدة الصليبيون؟؟؟,,,,,وهكذا أصبح عندنا أزهريون ماسونية يكرهون جوهر دينهم و يستبدلون به عقائد صنعها لهم أساتذتهم هناك,فعادوا ليكونوا حكاماً و علمائاً و يسيطرون علي أجيال و أجيال.....
أتذكر ما قرأته في كتاب "تخليص الإبريز..." للطهطاوي عن "غادة الرشيد" الفتاة المسلمة التي تزوجها الجنرال الفرنسي "مينو" و عاد بها الي باريس و قد شاهدها بعد ذلك الطهطاوي بسنوات طوال فحكي عنها:"سيدة كبيرة,مسيحية كاثوليكية,لاتتحدث العربية"!!!
أليس هذا المينو هو من ادعي انه مسلم و بهائم عائلتها صدقوه؟؟؟؟؟
لا نقرأ تاريخنا ولا نتعلم ديننا فيتولي أمرنا شرارنا و نبكي بعد ذلك!!!
هل نحن قوماً يحبون دينهم فعلاً أم نحن قوم إستحببنا الضلالة علي الهدي و نسعي وراء كل مخادع يسحبنا الي مذبح الصهاينة؟؟؟؟؟
د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق