صفقة القرون
عمر ماكان المجاهد قوي بذاته....ولكن هو السعي و الحفاظ علي الكرامة يمكن أن يمكنا
لأهل الحق النصر...
كان المفترض أن تقوم اسرائيل بعد رمضان بضرب غزة و الضفة و إبادة ثلث السكان و الدفع بالباقي الي الأردن و سيناء و السعودية بالفعل دفعت مليارات لشركات اسرائيلية لبناء مساكن جاهزة بسرعة......الخ
الخطة تم نشرها من شهور في بعض مواقع الساسة ألأمريكان,,,,ولكنها تعطلت بسبب تهديد حماس بأن أهل غزة سيندفعون شمالاً لا غرباً و يعملون علي اقتحام اراضيهم بفلسطين و وجدت هذه الدعوة تأيداً بين فلسطنيون العالم........
الآن -و سبحان الله- دخل عباس علي الخط و أعلن رفضه للصفقة و كأنه فهم أن تنفيذ الصفقة سوف يقضي عليه هو و أن أمريكا و اسرائيل قد وجدا أنه أصبح ورقة محروقة و هو فهم هذا و أعتقد أن غيره كالسيسي قد بدؤا يفهمون هذا و أنه سيتم بيعهم جميعاً أو ذبحهم لصالح نظام جديد أقل تكلفة بالنسبة لأمريكا كنظام العراق مثلاً...
عسي أن يجعل الله خيراً و يسخر له الصالح و الطالح......
د.رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق