الثلاثاء، 8 سبتمبر 2020

حلت اللعنة و مازال الإستهبال مستمر

من ألأخر, وياريت نواجه بدل البكائيات كما لو أن الشعب غير مسؤل:
أمهل الله السودانين و أرسل إليهم خيرة أبنائهم قدموا أرواحهم كما حدث في مصر بثورة كريمة طاهرة,و لكن كلا الشعبين خانوا الثورة و خانوا دماء أبنائهم,فحلت عليهم لعنات ولن تتوقف و القادم أصعب ولا حول ولا قوة إلا بالله.
د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق