الأربعاء، 30 ديسمبر 2020

نفس المقال بس مع كلمتين زيادة.....نقرا معلش....نستحمل بعض شوية

 

الوهابية جدل

أتهم الصوفية و الوهابية و الشيعة بفتح أبواب العبث بأمهات الكتب  و تشجيع العلمانين و الصهاينة علي التطاول و الإجتراء علي الصحيحين و علي الخطاب الديني الإسلامي و علي حتي آيات القرآن و علي تفاسير الثقات من العلماء.
سؤال:هلي يستطيعون التشكيك و طلب التمحيص و يصنعون ألباني  أخر يشكك في التوراة التي كتبها اليهود بعد ضياعها ب 980 سنة أو في أناجيل المسيحية التي يختلف عليها المسيخيون أنفسهم......لماذا يكون التفسيرات الخاصة بالقرآن و كتب الحديث الصحيح  هي فقط الملطشة و محل التشكيك و العبث و خروج شخص يدعي الإسلام بعد الصحيحين بمئات السنين ليصحح و يضعف؟؟؟؟
فيه إيه؟؟؟؟؟؟؟؟
د.رضا هلال

Nehal NG

بس يادكتور الالبانى كان بيصحح دايما فما المشكلة وهوشخص محترم ماله مش عاجب حضرتك ليه

------------------------------------------------------------------

من فتح باب التطاول علي الصحيحين من البهائية المصرين و المتشيعين و الصهاينة و العلمانين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مش عاجبني ليه:وهابي ساكت عن الحق و كان صديق للملوك و الأمراء و لم نسمع أنه قال لهم حرام الزني و الخمر اللي مالي قصورهم بشهادة الألاف.2-زي زي أي وهابي مرجئي مدخلي مدلس علي كل قذارات السعودية و القواعد الأمريكية و فضائح مايوهات الخُبر و سيطرة الأمريكان هناك.3-يقدم فتاوي في غير توقيت إحتياجها بدون مراعاة أولويات المسلمين و هذه مشكلة الشيوخ المنافقين التي حذر منها سلطان العلماء الشيخ العز بن عبدالسلام وقال:"من دخل قرية يزني أهلا و أفتي بحرمة الربا فقد خان".....ولكنها لعبة الوهابية منذ نشئتهم,,بلدهم توالي الصهاينة و هم يجرون وراء النساء في الشارع غطي وشك يامرة و الآن لايفتحون أفواههم القذرة بقولة حق علي مايحدث في السعودية الا قليلاً قليلاً جداً منهم.4-لو درس المسلم كيف جمع و وثق مسلم و البخاري الأحاديث و المناهج العلمية التي استخدموها في تتبعاها و تمحيص رواتها لدرجة إهدار أحاديث لأن أحد رواتها كان يبصق علي الأرض و أخر كان يضحك كثيراً ...إلخ

جمعوا عشرات الألاف من الأحاديث و بالتمحيص الشديد هذا وصلت لحوالي 7 ألاف!!ثم يأتي وهابي يظن أنه ألأكثر علماً و إيماناً و يعبث بأمهات الكتب تلك,فإن هذا لرجعٌ بعيد و عك متعمد و فتح باب لكل صهيوني أو شيعي لأن يجترء علي الصحيحين,,لعن الله كل من يفعل هذا.

د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق