الأحد، 2 يونيو 2013

طبعا حرب ضد ألأسلام

Reda Helal طبعاً هي حرب ضد ألأسلام,,ولن أرجع إلي التاريخ ألأقدم , خلينا في الفترة بتاعة خروج الشعارات التي لاتزال في سوق ألأفكار إلي ألآن"تنوير" ,"تحيث",,....الخ,و التي بدأت بحرب نابليون علي مصر و وجدت من يعظم من منافعها علي نصر و يا عظمتعها,,,,الخ,,,,,, السؤال : هل يعلم أحد من المتشدقين بشعارات الحملة و بما تم في مصر قبل الحملة من عامين من تطوير للأزهر و المؤسسات العلمية و بوادر نهضة حقيقية,لفتت نظر عصابات أوربا لخطورة ظهور قوة بديلة للخلافة المنهارة,مما دعاهم إلي أرسال المغامر الفاشل بعد إحاطته بهالات بطولة كاذبة و هو نفسه لم يصمد في أي صراع و أنتهي ولكن بعد ماذا؟؟؟ بعد ضرب مصر بقسوة و مصادرة و سرقة مالايقل عن 2 مليون كتاب و و مخطوط مهم من الأزهر و المساجد و المعاهد و سرقة ألاف ألأثار المهمة و دس طبقة من الخونة لم يكن أخرها المعلم يعقوب القبطي الذي وعده نابليون بحكم مصر كدولة مسيحية وأخذ منه أمواله و خلع عليه رتبة الجنرال في الجيش الفرنسي, بل و فتح الخمارات و بيوت الدعارة و ألأسوء علي الإطلاق تشجيع مجموة من باكوات العسكر المماليك لأن يتحولوا إلي صف من الخونة و العابثين بنظام البلاد حتي ترك نابليون مصر في حالة فوضي عارمة....هل تعلمون أنه في تاريخ أحد إستعان هؤلاء الكلاب بحملة أنجليزية ضد بلدهم-فريزر- و ساعدوها لولا نصر الله و جهاد الشعبو الفلاحين؟؟؟؟؟,,,هل تريد أن تعرف الحرب ضد الأسلام أحدث شوية؟ دخول الجنرال جورو الكلب الفرنسي إلي دمشق 1917-توقيت بلفور- و ذهابه مباشرة لضريح صلاح الدين و دوله إليه و ضربه لحامل المصحف و أسقاط كتاب الله علي ألأرض و و طأه بقدمه النجس و أخذه ليسف صلاح الدين و قال بصوت جهوري,:"ها قد عدنا ياصلاح الدين"",,تعالي إتكلم,,تسمع بقي نظرية المؤامرة و ياراجل عيب عليك ماتقولش كده...الخ,,,ياجدعان فهموا بعض,, حذروا بعض من مشايخ قنوات حسني الفضائية,,,حذروا بعذ من كلام القادة المزعومين للكثير من التيارات الأسلامية و أكاذيبهم و شعاراتهم ذات الصوت العالي التي لاتصل بالناس لشئ أبدا
رضا هلال
اتضح ان العلماني المصري كائن غبي , بقاله سنتين و نص بيحاول يثبت إنه مش ضد الإسلام هو بس مختلف "سياسيا" مع التيار الإسلامي لكنه في لحظة واحدة و في أول اختبار حقيقي في أحداث تركيا و بمنتهى الغباء كشف عن نواياه الخبيثة و انه مش مختلف "سياسيا" مع التيار الإسلامي دا مختلف معاهم "عقائديا".
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق