شاهدت
حيث طارق الزمر مع د.باكينام, و قد أصبت بغضب شديد منذ كام يوم فوصل السكر
لدي إلي 445 وحاجة تقرف فعلا.... الباش سوبر شيخ و زعيم بيهاجم بدون توقف
وجود بتوع أمن دولة بتوع التعذيب..الي ألآن و دي مسؤلية مرسي!!!!,,,طبعاً
السؤال أنا أتغظت ليه؟ لإن نفس الباشا ده سمعتله عشرات المرات كلام عن
التسامح معهم و من فعل و من فعل و بلاش نتكلم في الماضي و كيف أن التيارات
تريد لمصر الخير و العجلة إلي ألآمام-كما لو أن الله جعل القصاص سنة تعطيل
الحياة لا تفعيلها و دفعها- و كذلك كان هذا العك يصدر من قيادات أخوانية و
قيادات برهامية و يعقوبية حسانية حيوينية,,جهادية....الخ,,,, و في كل
محاولة للتطهير,,كان يظهر علينا هذا الفيلق و الفريق الكبير من بتوع ،نخرج
علي حسني ليه,هو وحش ولا إيه؟؟,,,ألآن مرسي وحش,,لا يقفون خلفه في التطهير
لا للقضاء الفاسد ولا نيابات المافيا و لا أمن الدولة الذي ينفذ خطته
التدميرية بهدوووووووووء شديد,,لكن الباشا الزمر طالع بيتكلم عن تقصير مرسي
و نسي أنه من أوائل من باعوا مرسي ولن أنسي له شكواه في مؤتمر أوربي من أن
ألأخوان يضطهدون فصائل التيارات الأسلامي-وكان
نعه البرهامي إياه- لأنهم لم يعطوهم وزارات التربية و التعليم و ألأعلام
ولجنة سياسية داخل ألأزهر-مش عارف دي بتاعة إيه بالظبط- و عندما لم يحول
مرسي البلد إلي كيكة ولم يوزعها عليهم,,,السؤال: هل وعدهم شفيق بهذه الوعود
يوم أن زاروه في بيته ليفبلوا ألأعتاب البهية يوم الفرز و النتيجة و هو ما
أنكروه ثم تم فضحهم به,فكان تحليلهم: انه حقنا للدماء لو فاز!!!!!,,,أي
حقن للدماء؟؟؟ يعني لوفاز و ثرنا نحن المواطنين و الثوار و ألأخوان,سوف
يبيعوننا حقنا لدمائهم هم أم ماذا,,,؟؟؟ و ألآن يطالبون بماذا و لماذا و
من هؤلاء و ما و تاريخ تعاونهم الأمني محلياً و مع مجموعة "صالح مرسال"
ضابط الموساد الشهير الذي كان العقل المنسق لقتل السادات و كانوا يتقابلون
معه منذ عهد صالح سرية الذي حاول قتل السادات في الفنية العسكرية من قبل و
أسمائهم تلطخ الملفات غلي ألآن......لماذا أعطاهم حسني القنوات و الملاين
قبل سقوطه بسنوات؟؟؟؟؟,,,الأخوا ألآن كخة و هم رموز ألأسلام؟؟؟؟,,,أين
موقفه الواضح من تمرد و غيرها و لعبة ألأيام ألقادمة؟؟؟؟ هل فيظل ماتعانيه
مصر كان يصح أن يذهب البرهامي هذا إلي أوربا في ما سماه تحسين صورة حزب
النور؟؟؟,,ماهذه الأولوية؟؟؟؟؟,,,,,, الأسوء من العدو الخارجي و هو العدو
الداخلي و لعنة الله علي من يخون و يبيع
رضا هلال
شاهدت
حيث طارق الزمر مع د.باكينام, و قد أصبت بغضب شديد منذ كام يوم فوصل السكر
لدي إلي 445 وحاجة تقرف فعلا.... الباش سوبر شيخ و زعيم بيهاجم بدون توقف
وجود بتوع أمن دولة بتوع التعذيب..الي ألآن و دي مسؤلية مرسي!!!!,,,طبعاً
السؤال أنا أتغظت ليه؟ لإن نفس الباشا ده سمعتله عشرات المرات كلام عن
التسامح معهم و من فعل و من فعل و بلاش نتكلم في الماضي و كيف أن التيارات
تريد لمصر الخير و العجلة إلي ألآمام-كما لو أن الله جعل القصاص سنة تعطيل
الحياة لا تفعيلها و دفعها- و كذلك كان هذا العك يصدر من قيادات أخوانية و
قيادات برهامية و يعقوبية حسانية حيوينية,,جهادية....الخ,,,, و في كل
محاولة للتطهير,,كان يظهر علينا هذا الفيلق و الفريق الكبير من بتوع ،نخرج
علي حسني ليه,هو وحش ولا إيه؟؟,,,ألآن مرسي وحش,,لا يقفون خلفه في التطهير
لا للقضاء الفاسد ولا نيابات المافيا و لا أمن الدولة الذي ينفذ خطته
التدميرية بهدوووووووووء شديد,,لكن الباشا الزمر طالع بيتكلم عن تقصير مرسي
و نسي أنه من أوائل من باعوا مرسي ولن أنسي له شكواه في مؤتمر أوربي من أن
ألأخوان يضطهدون فصائل التيارات الأسلامي-وكان
نعه البرهامي إياه- لأنهم لم يعطوهم وزارات التربية و التعليم و ألأعلام
ولجنة سياسية داخل ألأزهر-مش عارف دي بتاعة إيه بالظبط- و عندما لم يحول
مرسي البلد إلي كيكة ولم يوزعها عليهم,,,السؤال: هل وعدهم شفيق بهذه الوعود
يوم أن زاروه في بيته ليفبلوا ألأعتاب البهية يوم الفرز و النتيجة و هو ما
أنكروه ثم تم فضحهم به,فكان تحليلهم: انه حقنا للدماء لو فاز!!!!!,,,أي
حقن للدماء؟؟؟ يعني لوفاز و ثرنا نحن المواطنين و الثوار و ألأخوان,سوف
يبيعوننا حقنا لدمائهم هم أم ماذا,,,؟؟؟ و ألآن يطالبون بماذا و لماذا و
من هؤلاء و ما و تاريخ تعاونهم الأمني محلياً و مع مجموعة "صالح مرسال"
ضابط الموساد الشهير الذي كان العقل المنسق لقتل السادات و كانوا يتقابلون
معه منذ عهد صالح سرية الذي حاول قتل السادات في الفنية العسكرية من قبل و
أسمائهم تلطخ الملفات غلي ألآن......لماذا أعطاهم حسني القنوات و الملاين
قبل سقوطه بسنوات؟؟؟؟؟,,,الأخوا ألآن كخة و هم رموز ألأسلام؟؟؟؟,,,أين
موقفه الواضح من تمرد و غيرها و لعبة ألأيام ألقادمة؟؟؟؟ هل فيظل ماتعانيه
مصر كان يصح أن يذهب البرهامي هذا إلي أوربا في ما سماه تحسين صورة حزب
النور؟؟؟,,ماهذه الأولوية؟؟؟؟؟,,,,,, الأسوء من العدو الخارجي و هو العدو
الداخلي و لعنة الله علي من يخون و يبيع
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق