الثلاثاء، 4 يونيو 2013

موضوع جد خطير جدا جدا

  • Reda Helal هذا الموقف أراه منذ سنوات طوال جداً و أتشاجر دفاعاً عن الأجانب و سمعة البلاد منذ متي يا أستاذ أحمد؟؟؟؟ 1979!!!,,آي والله,,آي منذ بدأ عضويتي في جمعية أصدقاء السائح و ألتي لم أنتمي إليها إلا من أجل التصدي -في ذلك الحين - للأجانب الذين أنتشروا فجأة و أخذوا يصورون الزبالة و عيرها من فوضي المرور....الخ و كان هذا يغضبني و كنت محب للأنجليزية و أفهم الفرنسية. المهم, شاهدت النصب علي ألأجانب في الجانب ألآخر و مساعدة الداخلية للنصابين,,,و بعد مرور سنوات و أنخراطي في عمل الترجمة اليابانية, أُسقط في يدي,,أنها الداخلية؟؟؟ عند دخولي و تعاملي مع الأجانب,يظهر عليك فرد الداخلية بتاع كل سنة و أنت طيب و ترخيصك لوسمحت أمام زبائنك الذين يبدؤن في التشكك فيأمرك لأنه وضع غريب أو يطالبك ألأمن بأوراقك في كل خطوة و يضعك هذا في محل شبهة....أما عصابات الخيراتية و اللصوص ,فمرحب بهم بالأسم و و القبلات,طالما ماطمعش في قرش زيادة من نصيب الباشوات....في نسن بعيدة أيضاُ سافرات و عملت في أمريكا,ذهبت الس السودان,البحرين,و الأردن للترجمة و اليابان كموفد عن الطيران الياباني و ذهبت متدرباً في إنجلترا,,,الخ,,, و المشهد واحد,,,إجرام قذر مفتوح علي البحري,دعارة,سرقة,مافيا...الخ,,,,لازم وراه حكومة,,,هذه هي الحقيقة يا أستاذ أحمد,,لايوجد أجرام رسمي و نصب و بلطجة في اشوارع إلا بمباركة المباركين و فلول الكلاب و عصابتهم و سوف يزداد ألأمر سوء بعد قطع الكثير من مصادر المكافئات الرسمية لهذه العصابات, و الآن يقوم قادة الشر بالأجهزة ألأمنية المختلفة بأطلاق يد هؤلاء في كل مكان كمماليك ,ذهب عنهم الوالي و ترك لهم الشعب غنيمة,و لايزالوا يؤمنون ظهور هؤلاء ولهم دور أخطر قادم.....يا أستاذ أحمد,جعل الله لك صوتاً حكيما مسموعاً,فلا تتواني في التوسع في النشر و التحذير,,الموضوع أسوء بمراحل مما تبدوا عليه ألآن....................رضا هلال
    فى صلاة المغرب بالمسجد المجاور لمقر إقامتى المؤقته بالقاهره التقيته صدفه ... مهندس اتصالات تركى فى زياره هو و اسرته للقاهره ... يقول الرجل-تأدباً- بعد ان عرف اننى من اسوان إن المصريون هم و السوريون هم أسوأ شعب عرفه على الإطلاق !!! -صُدمت مثلكم تماماً لجرأته فى داخل بيت الله- و أضاف دون ان ينتظر منى تعليقاً أو تعقيباً إنهم يخرجون من المسجد ليكذبوا و يمارسوا النصب و السرقه عياناً بياناً فى وقاحه و إجتراء على الرب الذي يؤمنون به و يعبدوه ..!! فسائق التاكسي يسرقه و موظف الفندق ينصب عليه و حكى لى قصة مللت من تكرار سماعها-و حدثت لى شخصياً- حيث ذهب و أسرته لزيارة أهرامات الجيزه فأستقبله بلطجيه فى شارع الهرم و أرغموه على النزول من السياره و ركوب سياره أخرى و دفع ١٨٠٠ جنيه (نعم الف و ثمانمائه) "كرسوم دخول" فرضها هؤلاء البلطجيه و حين استغاث بالشرطه على بوابة الدخول تجاهلوه و افهموه ان عليه تحرير محضر بينما الجناه "المختطفون" معه فى السياره !!! ثم سلموه للجماله عند البانوراما الذين اجبروه على دفع ٩٠٠ (تسعمائة جنيه) لركوب الجمل !!! الرجل يقسم انه لن يترك مواطناً تركيا إلا و سيحذره من زيارة مصر و من أهل مصر !! و أضاف للتخفيف عنى بعد أن رأى الحنق و الغضب فى ملامح وجهى-ربما اعتقد انى غاضب منه و الحقيقه اننى غاضب لإجله- : "لكن بيقولوا بتوع اسوان حاجه تانيه"!! فأبتسمت فى مراره و قلت فى نفسي : "كلنا مذنبون.. كلنا كاذبون"!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق