أولاً أحب ان اوضح ما هو الأزعرينة في التراث المصري الشعبي:
الأزعرينة شخص يجيد الصياح و الإستعراض الكلامي و تنشط موهبته مع وجود جمهور و يجيد الإيقاع بفريسته بالإستدراج الي الدخول في مواضيع متفرعة و له القدرة علي اثارة غضب الأخرين بشدة
بالأمس و بالمقهي وقعت فريسة ل"أزعرينة" محترف يتحدث بصوت عالي و يستعرض مهاراته الخطابية و يلعب علي جهل المحيطين و المفروض أنه أكثر منهم علماً لأنه "محامي" ولكن و يا سبحان الله لم يختلف اسلوبه الخطابي في الدعاية للجيش عن عبده أزعرينة في الحي الذي ولدت فيه و عشت فيه 26 سنة و هو حي عابدين ولكن أزعرينة كان يدعو للإتحاد الإشتراكي و عبدالناصر
كلاهما,,الجاهل و المتعلم تزداد موهبتهما تألقاً مع وصول جمهور ضيف جديد من خارج الحي و هنا كان المقلب الذي شربته من عبد أزعرينة المحامي
يهتف و يصرخ دفاعاً عن الجيش كأن الجيش مخلوق ضعيف مبتسر هش لو لمسته حينكسر و زاد في فصاحته و علو صوته مما أثار غضبي,,ليه غضبت؟؟؟,,,,لإن جيش كامب ديفيد و المعونة ده كان قد ضرب ابنتي و بنات الناس بقسوة في التحرير و كل بنت أحيطت بتشكيل من ثمانية صاعقة و هات ياضرب بالبيادات,,,لإن جيش مصر أمريكا ده بيشغل الشباب المجند ببلاش في مشاريع لا تدفع ضرائب و يكسب قادته منها مليارات, لإنه جيش قتل الاف خلال ايام و منع اذاعة خبرهم, لأنه جيش ضرب بالبيادة كل الأستفتاءات و الإنتخابات اللي هو أدارها و عملها و عمل أنقلاب لإنه جيش قتل صحافين و مصورين مصرين و اجانب لإنهم صور فضايحه,,لإنه جيش يصادق المذيعات الحسناوات و الراقصات و الشاهينات.....الخ,,لإنه جيش النوادي و قاعات الأفراح وألبوم الرقاصات عند العميد محسن,,,لإنه جيش عمولات السلاح و المليارات.....الخ
لو لم أنتقد هذا الجيش و تحول الي صنم لا يُمس كما في الخمسينات و الستينات,وصلنا ل67 تاني علي اسوء.أخي عبده ازعرينة المحامي أرغي و أزبد و فرد أمام الضيوف الجدد و حزق و صرخ و أوعي الجيش.امثال عبده ازعرينة هذا شركاء في الدم الحالي و شركاء في هزيمة مصر القادمة,فاحذروهم.
رضا هلال
الأزعرينة شخص يجيد الصياح و الإستعراض الكلامي و تنشط موهبته مع وجود جمهور و يجيد الإيقاع بفريسته بالإستدراج الي الدخول في مواضيع متفرعة و له القدرة علي اثارة غضب الأخرين بشدة
بالأمس و بالمقهي وقعت فريسة ل"أزعرينة" محترف يتحدث بصوت عالي و يستعرض مهاراته الخطابية و يلعب علي جهل المحيطين و المفروض أنه أكثر منهم علماً لأنه "محامي" ولكن و يا سبحان الله لم يختلف اسلوبه الخطابي في الدعاية للجيش عن عبده أزعرينة في الحي الذي ولدت فيه و عشت فيه 26 سنة و هو حي عابدين ولكن أزعرينة كان يدعو للإتحاد الإشتراكي و عبدالناصر
كلاهما,,الجاهل و المتعلم تزداد موهبتهما تألقاً مع وصول جمهور ضيف جديد من خارج الحي و هنا كان المقلب الذي شربته من عبد أزعرينة المحامي
يهتف و يصرخ دفاعاً عن الجيش كأن الجيش مخلوق ضعيف مبتسر هش لو لمسته حينكسر و زاد في فصاحته و علو صوته مما أثار غضبي,,ليه غضبت؟؟؟,,,,لإن جيش كامب ديفيد و المعونة ده كان قد ضرب ابنتي و بنات الناس بقسوة في التحرير و كل بنت أحيطت بتشكيل من ثمانية صاعقة و هات ياضرب بالبيادات,,,لإن جيش مصر أمريكا ده بيشغل الشباب المجند ببلاش في مشاريع لا تدفع ضرائب و يكسب قادته منها مليارات, لإنه جيش قتل الاف خلال ايام و منع اذاعة خبرهم, لأنه جيش ضرب بالبيادة كل الأستفتاءات و الإنتخابات اللي هو أدارها و عملها و عمل أنقلاب لإنه جيش قتل صحافين و مصورين مصرين و اجانب لإنهم صور فضايحه,,لإنه جيش يصادق المذيعات الحسناوات و الراقصات و الشاهينات.....الخ,,لإنه جيش النوادي و قاعات الأفراح وألبوم الرقاصات عند العميد محسن,,,لإنه جيش عمولات السلاح و المليارات.....الخ
لو لم أنتقد هذا الجيش و تحول الي صنم لا يُمس كما في الخمسينات و الستينات,وصلنا ل67 تاني علي اسوء.أخي عبده ازعرينة المحامي أرغي و أزبد و فرد أمام الضيوف الجدد و حزق و صرخ و أوعي الجيش.امثال عبده ازعرينة هذا شركاء في الدم الحالي و شركاء في هزيمة مصر القادمة,فاحذروهم.
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق