خطط
كتيرة ولا تزال تنجح,,,تفريغ مصر من العقول و ألأخلاق,,,,تفريغ الشام و
العراق و محاولة لسه مانجحتش في اليمن,,,من السُنة و الإبقاء علي الشيعة
فقط,,,,تفريغ أفريقيا و أمريكا اللاتينية و بعض بلاد آسيا من بقايا الوعي و
الإنفراد تماماً بالدهب و اليورانيم و الماس,,,للأسف,,خارطة طريق صهيون
لازالت تنجح بقوة.
رضا هلال
Mrwan Nabil's post.
Mrwan Nabil with نفين شلبى and 46 others
#من قِمة العلم إلى قمة قائمة الإعدام .
في عالمٍ موازٍ، كان سيكون "أحمد الوليد الشال" مُعيدًا كُلية الطِب ُ أنّه كان من أوائل دُفعته، ولكن القاضي كان له رأيٌ آخر
فبعد اختطافه وإخفائه القسري لعدة الأيام وتعرّضه للصعق والتعذيب طوال ما يُقارب العام والنصف، قرر القاضي الحُكم عليه بالإعدام وإحالة أوراقه إلى مفتي الجمهورية
في عالمٍ موازٍ، كان سيكون " محمود ممدوح وهبة" الطالب في كُلية الهندسة في ألمانيا الآن يستكمل دراساته وأحلامه وطموحاته، حيثُ عُرض عليه السفر في بعثة إلى ألمانيا نظرًا لذكائه وتفوقه الملحوظ، ولكن هو الآن يقبع في زنزانة كئيبة مُنفردًا في مقبرة العقرب بعد إحالة أوراقه إلى المفتي مُنتظرًا حُكمًا لإنهاء حياته
في عالمٍ موازٍ، كان سيُكرم عبد الرحمن عطية" في كُليته كُلية طب الأزهر - وذلك لحُصوله على المركز الأول كل عام، كان ليكون "عبد الرحمن" ذا شأن في مِهنة الطِب، رُبمّا .ولكنّه الآن في زِنزانة العزل الانفرادي.
في عالمٍ موازٍ .. كانوا ليحيوا حياةً طيبة، حياةً طبيعية، ناعمين بأبسط حقوقهم من الأمن والاطمئنان ومن وجبة دافئة في ليلةٍ باردة، ومن رٍفقة صَحبهم ومن استكمال دراستهم وتحقيق طُموحاتهم .
في عالمٍ موازٍ، كان سيكون "أحمد الوليد الشال" مُعيدًا كُلية الطِب ُ أنّه كان من أوائل دُفعته، ولكن القاضي كان له رأيٌ آخر
فبعد اختطافه وإخفائه القسري لعدة الأيام وتعرّضه للصعق والتعذيب طوال ما يُقارب العام والنصف، قرر القاضي الحُكم عليه بالإعدام وإحالة أوراقه إلى مفتي الجمهورية
في عالمٍ موازٍ، كان سيكون " محمود ممدوح وهبة" الطالب في كُلية الهندسة في ألمانيا الآن يستكمل دراساته وأحلامه وطموحاته، حيثُ عُرض عليه السفر في بعثة إلى ألمانيا نظرًا لذكائه وتفوقه الملحوظ، ولكن هو الآن يقبع في زنزانة كئيبة مُنفردًا في مقبرة العقرب بعد إحالة أوراقه إلى المفتي مُنتظرًا حُكمًا لإنهاء حياته
في عالمٍ موازٍ، كان سيُكرم عبد الرحمن عطية" في كُليته كُلية طب الأزهر - وذلك لحُصوله على المركز الأول كل عام، كان ليكون "عبد الرحمن" ذا شأن في مِهنة الطِب، رُبمّا .ولكنّه الآن في زِنزانة العزل الانفرادي.
في عالمٍ موازٍ .. كانوا ليحيوا حياةً طيبة، حياةً طبيعية، ناعمين بأبسط حقوقهم من الأمن والاطمئنان ومن وجبة دافئة في ليلةٍ باردة، ومن رٍفقة صَحبهم ومن استكمال دراستهم وتحقيق طُموحاتهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق