الأربعاء، 28 أكتوبر 2015

وجهة نظر شاب في ابو غزالة

Sameh Elatfy added 2 new photos — with Sameh Elatfy.

ابو غزاله احد طواغيت ومرتزقه عسكر مصر . ونظرا لان الشعب المصري كثير منه يعيش في فقر ومرض وجهل ويتأثر بالإعلام الصهيوني المخابراتي فان هذا المرتزق مازال كثير من الشعب المريض الفقير الجاهل يحترمه ويقدره واذا سالت احد هولاء المتخلفين ماذا قدم ابوغزاله للشعب المصري وما هي إنجازاته لا تسمع اي جمل مفيده . والحقيقه ان طواغيت العسكر في مصر معظمهم وخاصه من وصلوا للقياده هم مجموعه من المرتزقه واللصوص . ابوغزاله شارك مع الصهاينه السادات ومبارك في اكبر عمليه مخابراتيه امريكيه اسراءيليه والتخلص من قيادات القوات المسلحه في عمليه إسقاط طايره المشير احمد بدوي( لم يتم فتح تحقيق في حادث الطايره وهي عمليه مدبره ومخطط لها وتم دعوه الضباط كلهم وتفجير الطايره ) والتخلص من كل القيادات الوطنيه والتي شاركت في حرب أكتوبر دون ان تعرف انها حرب تم التخطيط لها أمريكيا اسرائيليا بالاتفاق مع السادات . ابو غزاله شارك مع مبارك في التخلص من العميل الصهيوني السادات بعد ان أدي دوره في عمليه مخابراتيه امريكيه اسراءيليه تم استخدام الجماعات الاسلاميه المخترقه مخابراتيا لتظهر وكأنها اغتيال جهادي ... ابو غزاله كان شريك مع الصهيوني مبارك وحسين سالم في شركه الأجنحة البيضاء في باريس والتي تخصصت في صفقات السلاح لمصر والدول العربيه والافريقيه وحصل علي عمولات بملايين الدولارات . ابو غزاله كان سمسار سلاح وعندما شعر الصهيوني مبارك ان لديه طموح ولديه اتصالات امريكيه اظهر قضيته الاخلاقيه مع الداعره لوسي ارتين والتي تورط فيها مع قيادات الشرطه والقضاه وغدر به مبارك قبل ان يغدر به فهم مرتزقه وشاركوا في قتل قيادات الجيش وقتل السادات وهم يعرفون انفسهم وخيانتهم . ابو غزاله من المرتزقه لم يقدم اي إنجازات للشعب الفقير المريض وكان يعشق الراقصات والمغامرات كما كل طواغيت العسكر . والإعلام الصهيوني المخابراتي جعل منه شخصيه وطنيه محبوبه للسذج والمغفلين . ولم يكن حديث هيكل عميل المخابرات الامريكيه منذ ايام عن ملايين الدولارات في البنوك الامريكيه والتي يملكها ابو غزاله الا جزء من تاريخ طواغيت ومرتزقه العسكر في مصر . العسكر هم أدوات المنظومه الصهيونيه التي تحكم مصر ..... والملفات والوثائق الامريكيه والغربيه بها الكثير والكثير عن طواغيت العسكر .. سامح العطفي مستشار اتحاد الجاليات الاسلاميه بأوربا ومدير مركز لندن للدراسات السياسيه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق