ابتسامة الصباح ..... اقروا التحليلات اللوذعية ...
الأسرة اللي قعدت مع السيسي إمبارح (هما في الحقيقة أربع أسر) بيحكوا اللي حصل معاهم وازاي اتفاجئوا بالسيسي بيخبط عليهم ، والست البسيطة ذات البشرة السمراء بتحكي إن الأربع أسر اشتركوا مع بعض في الفطار ( اللي ولاد الكلب اتريقوا عليه) ..
الست بتقول إن كل واحدة من جيرانها جابت حاجة من عندها لأن محدش كان لحق يجيب خزين البيت .. وبتقول إنها كانت طلبت قبل كده بكام يوم انها تقابل الرئيس ، وبتوع الرئاسة كلموها وعدوها انه هيقابلها ، لكن موضوع الأكل والفطار ده هو اللي مكانش في الحسبان ..
الست بتحكي إنها وجارتها لما حضروا الفطار لقيوا الباب بيخبط ، و فوجئت
باللي بيقولها ان الريس هيقابلك ، وانها لما شافته عزمت على الريس ياكل
معاهم وهي بتقول لنفسها دا هيقول شكرا أو انا فطرت ويمشي ، فالست اتفاجئت
ان الريس بيقولها لا أنا هاكل ، وقعد ياكل معاهم ...
الست البسيطة جدا لاحظت إن الريس فعلا بياكل مش مجرد جبر خواطر، فهي راحت قايله له بعد إذنك يا ريس انا هقسم رغيف العيش دا معاك عشان يبقى بيننا عيش وملح ، وفعلا عملت كده.. وقعدت تحكي ان الريس قعد يكلمهم ويحكي معاهم ويقول للبنت الصغيره أنا عايزك تبقي أحسن مني وتتعلمي وتبقي حاجه كويسه ، وقال للسيدة المصرية : اتحملي وعلمي ولادك وخليهم يبقوا حاجة وقعد يكلمهم اننا لازم كلنا نساعد بعض علشان نبني بلدنا
.
الست دي ( الأمية تعليما المثقفة فكرا وإدراكاً ، و اللي بكت علشان ظروفها مسمحتلهاش تتعلم ) وجهت رسالة للمصريين بتقولهم: متقسوش على السيسي ومتجوش عليه الراجل دا غلبان وشقيان أوي ونفسه البلد تبقي حاجه كويسه - والله قالت كده نصا .. متجوش عليه ومتقسوش عليه - ، الراجل دا حمي البلد ووصلها لبر الامان ومبقيناش زي بقية الدول ، وقالت مثل ان دل فيدل علي انها أحسن من مليون نخبة عميقة من اللي بنتكعبل في بوستاتهم اللولبية ليل نهار، الست بتقول ايام النكسة كان الشيخ الشعرواي ومعاه بعثه من الأزهر بره مصر، والريس عبد الناصر طلع قرار انهم يرجعوا ، فكل البعثة رفضت إلا الشيخ الشعراوي اللي قال لزمايله: لازم نسمع كلام رئيس الدولة حتي لو مختلفين معاه لأننا منعرفش إيه الظروف ولا ملابسات الأمور اللي هو بس شايفها
.
الست البسيطة جدا دي بتقول احنا لما الحال بيضيق بينا بناكل لقمة بمش ونستلف من بعض كام رغيف ونقف جنب بعض ، وقالت أيام الاخوان كنت خايفه على مصر وتراب مصر وكنت باكل بدموعي من خوفي علي البلد..
.
الست دي رغم حالة الشقا اللي هي فيها مخدتش عيالها رمتهم في مركب خربانه ، ولا يوم شتمت بلدها وقالت عليها خرا ، ولا قالت اللهم هجرة
كل الي قالته متقسوش على السيسي يا مصريين ومتجوش عليه دا غلبان أووووي
الست البسيطة جدا لاحظت إن الريس فعلا بياكل مش مجرد جبر خواطر، فهي راحت قايله له بعد إذنك يا ريس انا هقسم رغيف العيش دا معاك عشان يبقى بيننا عيش وملح ، وفعلا عملت كده.. وقعدت تحكي ان الريس قعد يكلمهم ويحكي معاهم ويقول للبنت الصغيره أنا عايزك تبقي أحسن مني وتتعلمي وتبقي حاجه كويسه ، وقال للسيدة المصرية : اتحملي وعلمي ولادك وخليهم يبقوا حاجة وقعد يكلمهم اننا لازم كلنا نساعد بعض علشان نبني بلدنا
.
الست دي ( الأمية تعليما المثقفة فكرا وإدراكاً ، و اللي بكت علشان ظروفها مسمحتلهاش تتعلم ) وجهت رسالة للمصريين بتقولهم: متقسوش على السيسي ومتجوش عليه الراجل دا غلبان وشقيان أوي ونفسه البلد تبقي حاجه كويسه - والله قالت كده نصا .. متجوش عليه ومتقسوش عليه - ، الراجل دا حمي البلد ووصلها لبر الامان ومبقيناش زي بقية الدول ، وقالت مثل ان دل فيدل علي انها أحسن من مليون نخبة عميقة من اللي بنتكعبل في بوستاتهم اللولبية ليل نهار، الست بتقول ايام النكسة كان الشيخ الشعرواي ومعاه بعثه من الأزهر بره مصر، والريس عبد الناصر طلع قرار انهم يرجعوا ، فكل البعثة رفضت إلا الشيخ الشعراوي اللي قال لزمايله: لازم نسمع كلام رئيس الدولة حتي لو مختلفين معاه لأننا منعرفش إيه الظروف ولا ملابسات الأمور اللي هو بس شايفها
.
الست البسيطة جدا دي بتقول احنا لما الحال بيضيق بينا بناكل لقمة بمش ونستلف من بعض كام رغيف ونقف جنب بعض ، وقالت أيام الاخوان كنت خايفه على مصر وتراب مصر وكنت باكل بدموعي من خوفي علي البلد..
.
الست دي رغم حالة الشقا اللي هي فيها مخدتش عيالها رمتهم في مركب خربانه ، ولا يوم شتمت بلدها وقالت عليها خرا ، ولا قالت اللهم هجرة
كل الي قالته متقسوش على السيسي يا مصريين ومتجوش عليه دا غلبان أووووي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق