الوهابية و الصوفية
كلا
الحركتين بهما رجال محترمون و الكثير من المنافقون ,,, ولا تنسي أن
الصوفية الحقيقية تجلت علي يد علماء مجاهدين جمعوا بين الجهاد و الفقه و
أرتبطت أسمائهم بالثغور لتخندقهم بها دفاعاً عن حدود الأمة و كالعادة تم دس
-عن طريق اليهود المأسلمين- العديد من المتنطعين و المتشيعين ليحيدوا
بالصوفية عن الصواب إلي البدع و التنطع,,,و الوهابية كا فكرة طيبة ولكن كا
تطبيق مقترن بالإنخراط في تعاون مع الإنجليز و خدمة آل موردخاي -سعود-
وصولوا إلي طرد قافلة حج مصرية لإن بها من هم غير ملتحين في عهد عبدالله بن
سعود 1828-الجبرتي-,,و التشدد الذي نتج عنه تحول في إتجاه عكسي,,,,قبل
الوهابية كان هناك بدع,,و بعد الوهابية إنتشر بالجزيرة الشذوذ و أصبح جزء
من ثقافة الخليج كله و القواعد ألمريكية و أنتقلت الثروات إلي بنوك اليهود
في العالم كله,,,وهذا في ظل غطي وشك يا مرة و مطاردة الناس من أجل
الصلاة......إلخ,,,, هناك خدعة في موضوع الصوفية و الوهابية خلال ال 200
سنة الماضيان,,,كلاهما تنطع في السفاسف و تشدد بأمرها و كلاهما ناصروا أقذر
خلق الله ليحكموا أمة الإسلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق