الثلاثاء، 20 مارس 2018

طب ليه النكش ده؟؟؟

https://www.facebook.com/mohammed.rabei1/videos/10156034717915803/?t=73

حقيقة ندي بنت مصر الأصيلة !
أسمها ندي ماهر الدمياطي وتعمل ك مدرس مساعد في طب الزقازيق وموجودة في فرنسا منذ شهرين للحصول علي الدكتوراه.
المسكينة عين أبوها واقفة لمدة يومين تحت الأمطار أمام السفارة المصرية في باريس تشجيعا لمسرحية الانتخابات والسيسي.
ولأن قد أصبح لدي شبه يقين أن غالبية هؤلاء المطبلين لديهم أهداف شخصية دنيئة وراء تطبيلهم الرخيص غير حب الوطن الذين يدعونه كذباً.
بحثت عن ندي علي جوجل والفيس وفي أقل من خمسة دقائق فوجدت التالي عنها وعن والدها ماهر الدمياطي :
1- ندي وهي ما زالت طالبة في 3 طب (2007) تم رفع ترتيبها من المركز 154 إلي المركز الأول علي الدفعة (والفضيحة أتنشرت في الجرائد المصرية في 2007 وها هو الخبر علي المصري اليومhttp://today.almasryalyoum.com/article2.aspx?ArticleID=78077 )
2- ندي وهي طالبة في 5 طب (2009) تم إخفاء ورقة إجابتها في مادة الباطنة للتلاعب فيها (والفضيحة أتنشرت أيضاً في 2010 وها هو الخبر علي المصري اليومhttp://today.almasryalyoum.com/article2.aspx… )
3- وبالرغم من كل تلك الفضائح فقد تم تعين ندي ماهر الدمياطي معيدة في كلية طب الزقازيق !
4- نسيت أقول لكم أن والد ندي هو أ.د. ماهر الدمياطي رئيس جامعة الزقازيق خلال تلك الفترة وبعد ثورة يناير وتحت ضغط الطلاب تم أقالته من منصبه في مارس 2011 (وهنا فيديو يبن فرحة طلاب جامعة الزقازيق لحظة عزله من رئاسة الجامعة https://youtu.be/gqzIH-rqFWU)
5- ولكن المجلس العسكري لم يخذله وعينه لاحقاً محافظاً لمحافظة بني سويف مما أثار ردود فعل غاضبة بين المواطنين في بني سويف بسبب فساده (وهذا ملف كامل لفساده http://www.alltebfamily.com/vb/showthread.php?t=37479)
6- ندا كانت في علوم الزقازيق، لان مجموع سيادتها كان ميدخلهاش طب، سنة 2002 وفي الوقت دا المجلس الأعلى للجامعات كان خد قرار بعدم التحويل من علوم لطب، وطبعا السيد الاستاذ الدكتور رئيس الجامعة ابوها لم ينفذ هذا القرار الا بعد ما بنت سيادته خدت سنة اولي في علوم وتم تحويلها إلى كلية الطب دون غيرها و بعدها تم اعتماد القرار واتقفل علي بنت سيادته اللي طلعت الاولي...
7- أخيراً ندي أصبحت عضوة في البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب لتولي المناصب الهامة في الدولة والذي يشرف عليه السيسي شخصياً وها هي صورتها في التعليق الأول وفي التعليق الثاني الفيديو وهي تطبل في باريس.
منقول من:
Mohamed S. Aly-Hassan

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق