السبت، 27 يونيو 2020

مايجيش منه...

تعليقي علي فيديوهات الأصدقاء التي يقدمها علماء أجانب و عرب تفضح خطط الصهاينة و الماسونية::
 م
مشكل الناس دي إنهم قبلوا العمل بوظائف كبيرة مع المنظومة العالمية الصهيونية,و خلال فترات عملهم قاموا بتغذية هذه المنظومة بخبراتهم و دراستهم و أبحاثهم و شأنهم في ذلك شأن العلماء العرب و المسلمون الذين شاركوا في أبحاث طورت قدرات الصهاينة علي إبادة المسلمين و الإستيلاء علي بلادهم و ثرواتهم. شئ عبثي جداً خروج علماء علي المعاش علينا بتلك النصائح و المعلومات,صحيح أن من أهم أدوار حكامنا "تطفيش" هؤلاء العلماء حتي يستفيد بهم الغرب ولكن سيظل الموقف كله غريب,أبنائنا يسافرون يخدمون الغرب و أتباعه,فيزداد الغرب قوة و علي التوازي كلاب الغرب هنا يساعدون في تغذية الغرب بالثروات المحلية.أري أنه بسبب كل هذا ستظل تلك المعلومات التي يتم إطلاقها و يتعجب الناس كيف سمح الغرب بهذه الشفافية,فإنها لن تكون مجدية أبداً طالما النزيف مستمر....ربنا يستر.
د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق