الأحد، 31 يناير 2021

يصنعون الفتن و الحروب و يدعمون الخونة و يحكمون العالم

 يهود يحكمون العالم

ظهرت منذ سنوات حقائق أن من يحكم العالم العربي هم رؤساء يهود ستعرفهم بنفسك

فقرة مهمة جدا من كتاب "اليهودي العالمي..لفورد رجل أعمال أمريكي":.

 خرج اليهود من الحرب أكثر قوة عما كانوا من قبل حتى في الولايات المتحدة ..وعلى مستوى العالم ككل، فإن هيمنة اليهود ملحوظة جدا حتى في تلك الأماكن التي كان لا يسيطر عليها من قبل.

فهناك يهودي يرأس عصبة الأمم.

وصهيوني يرأس مجلس عصبة الأمم

ويهودي رئيس لفرنسا.

ويهودي كان يعمل رئيسا للجنة تقصي الحقائق التي أدت إلى قيام الحرب العالمية الثانية وكان أهم خدماته أن يخفي المستندات المهمة جدا.

وفي فرنسا وألمانيا وإنجلترا تتزايد القوى المالية لليهود ويتزايد أيضا اكتشاف أفكارهم الخطيرة من أجل تحقيق الفوضى الإجتماعية.

ومن الملاحظ بشدة أنه في تلك الدول التي يمكن تسميتها " معادية للسامية" عن حق، يسود حكم اليهود ويقوى عن أي مكان آخر. فكلما لاقوا معارضة استعرضوا قوتهم. المانيا اليوم دولة معادية للسامية لكن وعلى الرغم من كل ما فعله الشعب الألماني ليتخلص من القوى اليهودية، تعمق اليهود أكثر في داخل المجتمع الألماني أكثر مما كان قبل وذلك بالرغم من إرادة الشعب الألماني وفي تحد واضح له. كما تزايدت معاداة السامية في فرنسا،  وبينما أتضحت معادة الفرنسيين لليهود ظهر من بينهم رئيس فرنسي يهودي. روسيا نفسها معادية للسامية حتى النخاع، إلا أن اليهودي هو طاغية روسيا الجديد. والآن يقول لنا كل المتحدثين باسم اليهود إن هناك موجة عالمية لمعاداة السامية وهذا الاسم الذي يطلقونه على صحوة الأمم ضد ما يفعله اليهود.

وفي بلادنا ( يقصد أمريكا ) مررنا الآن بأربع سنوات من الحكم اليهودي الذي يكاد مماثلا لما يحدث في روسيا . الحقائق التي نتحدث عنها لا تقوم على مجرد ما يقال أو نتيجة الأراء لبعض الناس لكنها ثمار ما يقوم به رجال القانون الأمريكي من بحث. وقد أهملت تقاريرهم تماما من أجل إفساح المجال حكومة يهودية مستعدة مسبقا وانتشار اليهود في كل سجلات الدولة ودوائرها الحكومية.

وقد أثبت اليهود على مر العصور أن السيطرة على وول ستريت ليست ضرورية للسيطرة على الشعب الأمريكي، لكن من أكد لهم ذلك هو يهودي يعمل في وول ستريت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق