مجادلة بخصوص موضوع الشواذ
بالأمس، سألني صديقي عن موقفي من "المثلية الجنسية"، وهكذا أجبته:
شخصيا، لا أتعامل مع المثلية على أنها مرض، كما أرفض - بحزم - معاملة من
يمارسونها على هذا الأساس، وأعتبر هذا ضرب من السيكوباتية والرعونة. وأرفض،
كذلك، الوصمة stigma التي يُحمّل بها أصحاب هكذا هوية جنسية. ووفقا
للإسلام الذي أدين به، فاعل هذا النمط من الممارسة الجنسية مُذنب/ عاصي
[:وليس بمريض؛ لأنه لو كان مريضا لما جاز لنا - أصلا - أن نُلقي على كاهله
عبء الإذناب] مثله مثل من يقوم بممارسة جنسية غيرية خارج إطار الزواج، وعند
جانب من الفقه على الحاكم أن يطبق عليه عقوبة تعزيرية [:وليس حدا]، ولا
يوجد نص صحيح صريح في القرآن أو السنة يقدّر عقوبة للمثلي/ة، كما هو حادث،
مثلا، في التوراة. ويبتني على كل هذا أنني:
1. ضد معاملة ممارسي هذا الفعل باعتبارهم مرضى.
...See More
محمد طنطاوي !!
Mohammed Elnekhaly بمناسبة السند لشرعي.. اعتقد أن بعض العلماء يستند لآية "و اللذان يأتيانها منكم فآذوهما".. و الله أعلم.. كمل انت بحث بقى
Reda Helal هي مرض نفسي إجتماعي و في حالة الخلل الهرموني فهي مرض بدني. أما من ناحية الذنب,فقد أهلكت قوم لوط إلي الأبد,و لها عقوبة شرعية, إسأل عنها,,,و كمرض إجتماعي تنتشر بسرعة نتيجة ترك الشاذ في وسط ألأهالي و عد الحرص علي الأطفال و حمايتهم....هي أيضاً سلوك شديد القذارة,فهي تتسبب لفاعليها بالمزيد من الأمراض النفسية و البدنية ,ماحلات التعفن المهبلي لدي الفتيات المثليات و تخيل في وسط الرجال أن تكون هناك علاقة من خلال مكان البراز.....................,,,أحذر المثقفين من الأنزىق في فخ التنظير الغربي الذي يفرض التعامل بشياكة و "حنية" مع موضوع الشذوذ و مع الشواذ أنفسهم,,,,يجب أن تفهموا ياشباب أن الشواذ طائفة مهمة جداً في عالم السياسة,فهم خانعون طالما تترك لهم أسلوب حياتهم القذر,فتضمن بذلك أصواتهم,ولذلك يشجع علي وجودهم الكثير من القادة السياسيون ..القذرون علي مستوي العالم, لاتنزلقوا في غياهب هذه النظريات و تذكروا أن الرسول صلي الله عليه و سلم قال قال عن هذا الجرم"يهتز له عرش السماء",,,صحصحوا ياشباب ................ رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق