الثلاثاء، 30 ديسمبر 2014

Reda Helal أمور بديهية..............مين بيعين مين؟؟؟؟؟؟,,,,,تلك هي الحدوتة

Ahmed Mansour added 6 new photos.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
فضيحة القاضى أبو سلسلة ونظارة ؟!!!
هذه الصور لهذا الذى يرتدى سلسلة ذهبية فى رقبته ويرتدى النظارة السوداء بشكل دائم مع وجه عبوث ليست لأحد زعماء المافيا كما يبدوا من الشكل والملامح ولكنها لأحد قضاة السيسى محمد ناجى شحاتة رئيس الدائرة الخامسة بمحكمة جنايات الجيزة الذى يتولى محاكمة قيادات الإخوان وناشطى ثورة يناير وعشرات الصحفيين فى 5 قضايا هى قضية اقتحام كرداسة التى أحال معظم المتهمين فيها للمفتي وقضية أحداث مسجد الإستقامة التى أحال فيها أوراق 13 بينهم مرشد الإخوان للمفتى وقضية خلية الماريوت التى حكم فيها على صحفيي الجزيرة بالسجن 7و 10سنوات وقضية احداث مجلس الوزراء التى يحاكم فيها 268 من ناشطى ثورة يناير على رأسهم أحمد دومة وقضية غرفة عمليات رابعة التى يحاكم فيها عشرات الناشطين والإعلاميين على رأسهم محمد صلاح سلطان الذى يقوم بأطول إضراب عن الطعام ويرفض القاضى الإستجابة لأى طلبات تقدم له ومشهور بكلمة "مرفوض " .
القصة ليست فى كل ذلك ولكن القصة حينما سأله أحمد دومة خلال جلسة محاكمته الأخيرة قائلا له :هل لك صفحة على الفيس بوك ؟ سؤال يبدوا أنه عادى لكنه لم يكن عاديا حيث أدرك القاضى أنه فضح لأن صفحته على الفيس بوك كلها مسخرة وصور مثل التى يرتدى فيها السلسة الذهبية جن جنون القاضى وكان رده الفورى الحكم بالسجن 3 سنوات على أحمد دومة بتهمة إهانة المحكمة ، لكن الحقيقة هى أن أحمد دومة لم يهن المحكمة ولكن الذى أهان المحكمة والقضاء كله هو محمد ناجى شحاته وأمثاله من القضاة المخنثين فهذا الذى يجلس على كراسى القضاة ويوزع أحكام الإعدام والمؤبد على الشرفاء كان يسجل إعجابات على صفته على الفيس بوك بالصفحات الجنسية ويسب الإخوان و6 إبريل ويصفهم بأنهم إرهابيين وجواسيس وخونة وعملاء .
اختفت الصفحة بعد الجلسة مباشرة بعدما محاها القاضى أبوسلسلة ذهب واتصل بالفضائيات يتهم الإخوان و6 إبريل أنهم هم من فبركوا الصفحة هكذا بكل صفاقة لكنه لم يشر إلى صوره الشخصية على الصفحة هل سرقها الإخوان و6 إبريل من غرفة نومه ؟ووضعوها على الصفحة هل يعقل أن يوضع مصير مئات البشر بين يدى أمثال هذا القاضى ليحاكمهم ؟!!وهل يليق بمصر أن يجلس أمثال هذا المخنث أبوسلسلة ذهب على كرسى القضاء من الأصل ؟ !!!
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق