الثلاثاء، 27 يناير 2015

لا دين في السياسة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كل أسلوب سياسي له منهجه,,,فلماذا لا يسمح للمسلمين بتطبيق منهجهم أسوة بباقي النظم التي تطبق ماتشاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقد أخنص الله بعض الرسل و ألأنبياء بتوليتهم الملك,ولكن كانو ملوكاً لبلد واحد فقط ,,,,لكن الرسول الكريم و لعمومية المنهج التشريعي الإسلامي,فقد مكنه الله و من بعده و حسب وصاياها بتولي أمر أقاليم آخري,,,,هل كان يحكم بغير شرع الله؟؟؟؟ لا ولكن كان يضرب للناس هو و من بعده الصحابة الكرام و من إتبع الشرع من الملوك,,كانو جميهم يضربون مثالاً عظيماً علي الكيفية التي يتم بها تطبيق الشرع حسب وضع كل إقليم و عاداته,,,,,أتذكر موقف للرسول عند مقابلته وفود أقليم غير مسلمة تريد الدهول في الإسلام,,,لم يقابلهم بأسلوب الكثير من مدعي السلفية أو التصوف الآن,,,و فضيلي دماغك تماماً وووو,,,,لا والله,كان صلي الله عليه و سلم يبدأ حديثه لهم بسؤال::ما عندكم؟؟,,,فيسردون ملديهم من عادات و تقاليد ...الخ,,,,فكان يُعلمهم بأن كذا و كذاو كذا مثلاً,,أمور تتوافق مع شرع الله أما هذا و تلك .... لا تتوافق,,,شارحاً لهم ألأسباب,,,, و هكذا يكون توجيه الناس الي إتباع الشرع في الشأن السياسي و الإجتماعي,,,,كان صلي الله عليه و سلم رجل سياسة قبل عصر سيطرة اليهود و إفساد الإقتصاد و السياسة لتخرج علينا مبادئ شديدة القذارة و المخادعة لتجلل حراماً و تمنع حلالاً مثل : السياسة لعبة قذرة,,,,,,,المال كافر......وصولاً لإكتمال منظومة بني صهيون علي أرض الإسلام في أسلوب إدارة الأموال و العمل السياسي,,,حتي الأمن تم فيه إعتماد أسلوب موردخاي و إستير و أصبحت الدعارة من مفردات العمل الأمني,فتنشأ علي أرض بلد مسلم و هي مصر في أواخر الخمسينيات مايسمي "شبكة الدعارة الكبري",,,و مبدأ لاسياسة في الدين ولا دين في السياسة ,,كا لو أننا نقول و العياذة بالله,,,,يارب لا يد لك في ملكك ولا إعتبار لشريعتك المنظمة و إحنا إللي بنفهم ولا حول ولا قوة إلا بالله........................................................................................ رضا هلال
3 mins ·

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق