السبت، 24 يناير 2015

مجرد نقد لبعض الأفلام فقط

عند مشاهدة الأفلام لا ندرك الدس في بعض المشاهد و هذا الدس يؤدي الي تشكيل و جدان الصغار و إنطباعات الكبار, مثال:
الشيخ السكران-أمين الهنيدي و مها صبري و عدد ضخم جدا من فنانين مصر و عبدالوهاب-,,,الشيخ سكران طول الفيلم و مها-كانت زوجة علي شفيق مدير مكتب وزير الحربية-,,تجيبلوه إزازة و يسكي و يفرح بيها جداً كل شوية.
فيلم بتاع لوكاندة المندرة,مش فاكر اسمه, حسن يوسف و ناديا لطفي....الخ,,, الراجل المتدين الفلاح وسخ و عنده براغيت و غبي و بيستخدم عبارة قرءانية عند تحديده لمواصفات الحجرة التي يطلبها"....لا شرقية ولا غربية",,,, ثم تلميح إنه حاول دخول حجرة ست مشخلعة بليل و مسكوه و في آخر الفيلم قاد في النايت كلاب بيصقف للرقاصة!!!!!!!!
الثلاثة يحبونها و غيره عشرات الأفلام ,,, بتجيب شباب يشتهون واحدة و يريدون معاشرتها,هذه الأفلام و كلمة أنهم يحبونها توهم الشباب و خصوصاً الفيات إن من يشتهيها,,يبقي بيحبها!!!!!!,,,,,,, و طبعاً ده مش صح,,الشاب ممكن يشتهي نساء الدنيا كلها و مبيحبهمش اصلا,,,بس المنطق الأمريكي,,, بدل "يمارس الجنس",, 
   أي يمارس الحب!!!!!!!!!!!!!!!!  MAKE LOVE
مئات الأفلام بتقول الست المحترمة شريرة و خاينة و شرسة’ لكن الداعرة طيبة,,بتعمل خير و وطنية مناضلة!!!!!!!
و فيلم زي جنون الشباب بتاع أحمد رمزي,,زني,,عري,,, شذوذ-مشاهد سناء يونس-,,, خمر,,, الإسم جنون الشباب,,يعني يوحي للشباب إن ألأمور دي مجرد شطحات شباب,,أي شباب,,مش شلة ناس مريضة أخلاقياً.
و الكثير الكثير,,,كل ما أرجوه هو التركيز عند المشاهد لأي مصنف سينيمائي أو إعلامي و ربنا يديني و يديكم البصيرة.
رضا هلال

















 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق