الجمعة، 26 يونيو 2015

دس اليهود و الحرب الخفية


في تاريخ المسيحية مشكل كبير و هو ما كان يتركه اليهود في كل قرية يدخلونها من كتب تبدو مسيحية ولكنها محرفة بشدة و تثير الفتن و كانوا يستغلون في هذا يهوداً متنصرين تنصراً ظاهرياً و تذكر هذه الكتب في علوم الكهنوت المسيحي ب "ابو كريفا" و هي كلمة لاتينية بمعني "فرية" أي ما يفتريه كاتبه و يخالف الصدق,,,هذا هو أسلوب اليهود و بن سلول ليس ببعيد عن هذا ابداً,,,اليهود ليس لديهم دعوة ولا يدعون الناس للدخول في دينهم ولكن يدسون من العقائد و ألأفكار ما يخرج الناس من دينهم الصحيح ولا يدخلهم في دين الصهاينة , بل يحولهم إلي قطعان في خدمة اليهود و هذه هي أفكار و خطط التلمود بدأً ب من ليس يهودياً فهو "قاويم" اشباه بشر و ليس بشراً و خلقه الله لخدمة اليهود و هو الأممي الذي يكفيه في الحياة هم الفرج و هم البطن وصولا إلي "خذ ارض الأممين بدم الأممين", و واضح في أساليب الشيعة من إحتفالات هيستيرية و طقوس أقرب إلي حال الترنح و فقدان الوعي,و ترك الأمر كله إلي كهنتهم ,,كل هذا يصل بصاحبه إلي حال من الغيبوبة و الإنصياع لمن يحفظ عليه شعوذاته و خبله ولا حول ولا قوة إلا بالله
رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق