السبت، 23 أبريل 2016

مقال هام لصحفي شاب عن سيناء

بعدما دخل السلطان العثماني سليم الأول مصر عام 1517 م تقدم إليه اليهود بطلب للهجرة والإستيطان في سيناء بدعوى أن بها جبل الطور الذي كلم الله عليه موسى وهم يرون أنهم أحق بموسى وسيناء بالنسبة لهم عقيدة ..
وما أن وصلت الرسالة لسليم الأول حتى أصدر فرمانا وقرارا بمنع اليهود تماما من دخول سيناء أو حتى العبور منها وجاء بعده ابنه سليمان وسار على نفس الدرب لأن هذه الأراضي أراضي مصرية إسلامية لا حق لليهود فيها ...
هكذا كانت نظرة العثمانيين '' الأتراك ''
لقدسية الأراضي المصرية الإسلامية

الآن تسلم سيناء بطريقه أو بأخرى لليهود علي يد من يدعون كذبا وزورا انهم حماة هذا الوطن !!!!
سيناء لم تتحرر بعد !!!!!
التحرير الحقيقي !!!!
عندما تتحرر الشعوب العربية والإسلامية من هذ الطغمة الفاسدة والعصابة المجرمة التي تجثوا على صدورنا الآن وتتحكم في مقدرات الأمة وخيراتها
قاتل الله الخونة ودمر عروشهم وأزال ملكهم
محمد عبدالعظيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق