الاثنين، 22 أكتوبر 2018

الوهابية و خدعة انجلترا

الوهابية و نهاية الأمة

ماذا كان يفعل عبدالوهاب و تابعيه غير حرب المسلمين و تكفيرهم و وضع توقيعهم علي الأحاديث المحققة و الصحيحة و المحسنة بالتصحيح و التحسين:::

ذكر صديق علي الصفحة مشكوراً و مأجوراً بإذن الله تعالي حديثاً شريفاً للمصطفي صلي الله عليه و سلم و الحديث من روايات الترمذي و كعادة أيامنا تلك ,تم تذيل الحديث بتحسين الألباني له و هذا تعليقي:::

طالما رواه الترمذي و هو حديث صحيح,لماذا ينحشر اسم الألباني بشكل غريب بتحسين و تصحيح علي أحاديث صحيحة أصلاً؟؟؟؟؟
لماذا لم ينشغل الألباني و آل الشيخ و كل الوهابين بتصحيح و تحسين وضع آل سعود خلال ال 200 سنة بدأً من تبني الإنجليز للمملكة و منشئيها و حربها ضد المسلمين ,مروراً باعلان الموافقة علي التنازل علي فلسطين وصولاً الي التبعية و العبودية لأمريكا مع السكوت علي مفاسدهم و علي فساد الجزيرة العربية بترك أبناء المسلمين يتربون علي يد الهندوس و البوذيون حتي ظهر الفساد بشكل رهيب علي أرض الحرمين...
أين كان الألباني و من سبقوه و من تلوه و تبعوه من هذا؟؟؟؟؟
هل كانت الأحاديث الصحيحة تنتظره و آل الشيخ ألف عام ليصححها و يحسنها و ينشغل بالأمر عن مايحدث حوله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فيه حاجة غريبة,,,,ربنا يستر.
د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق