الخميس، 24 أبريل 2014

الأفتراءات علي فاروق و أنتقام الله من الجميع

Reda Helal
راجع معاياة ألأكاذيب التي أفتراها العسكر علي فاروق و راجع بعد كده كيف ابتلاهم الله بها::::: الشرب,,كل قادة البلاد خمورجي,,,النساء,كلهم شمامين ولاد كلب أنجاس وراجع قضية الدعارة الكبري بتاعة صفوت الشريف اللي كان ماسكهم كلهم من النقطة دي و راجع الرشاوي الجنسية للقضاة و قضية ابو غزالة و لوسي ارتين....الخ,,, قالوا عليه حرامي,,ساب البلد مش مديونة و جنيه قوي في 10 سنين قشطوها و استولوا علي مصانها و شركاتها و دمروا غطاها الدهب و سرقوا كنوز العيلة المالكة,,,, اتهموه بهزيمة 48 مع ان مصر كانت محتلة و الإنجليز هم اللي مدورين الليلة كلها,,,و ربنا ابتلاهم و ابتلانا لغبائنا و مشينا وراهمم بضياع القدس الشرقية و ألأقصي و سينا و غزة و الجولان و الكرامة في 3 ساعات. و آخيراً رموا المحصنات في رابعة و دور علي السي دي هات في المحلة و سبحان المنتقم الجبار............رضا هلال


يقول فاروق الأول في حديثه للصحفي نورمان برايس في العام 1953 ( لم يمثل الشراب أي إغراء بالنسبة لي في أي وقت من الأوقات فلم أذق طعم الخمر مطلقا . و أنا أعتقد أن شاربي الخمر يمكن تقسيمهم إلي فئتين : الأولي تشرب لأنها تريد أن تنسي و تهرب من مشاكلها و الفئة الثانية تشرب لكي تضحك و تحاول الإمساك بتلابيب لحظات بهجتها المنفلتة . لكنني لم أشعر بمثل هذه المشاعر فأنا أعتقد أنه كلما كان ذهن الإنسان صافيا واعيا فلن يتعذر عليه الشعور بالمرح إضافه إلي أنني لا أريد أن أنسي . شرب الخمر من وجهة نظري أشبه ما يكون بحضور عرض مسرحي حي يتابعه مشاهد أصم مغلق العينين . و قد اعتدت مداعبة ضيوفي و سؤالهم عن الأسباب التي تجعلهم يقبلون علي شرب الخمر و كنت استمتع بإجاباتهم فبعضهم يشرب لكي يهدهد نفسه للنوم و كنت أدهش و لا أتخيل منطقهم و هل يطلبون النوم حقا ام الهروب ؟!!
و لكنني أجزم أن ابتعادي عن الخمر لا يرتبط فقط بتحريم شرابها في الإسلام و لكن حتي لو كانت حلالا لما وددت معاقرتها بمحض إرادتي تماما .
أعلم تماما أن المتمردين الآن يخوضون في سيرتي و يخدعون العامة ممن يسهل خداعهم و لن يعدموا حيلة في إلصاق كل قبيح بشخصي و منها إشاعة إدماني علي الشراب . لقد قلت الحقيقة و أجد الراحة في ( و أفوض أمري إلي الله ) . )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق