************
مات السادات وكنت فى الثانوى العام تسائلت يومها كيف قتل وأين الحراسة
شاهدت مقطع القتل ألف مرة ولم أجد طلقة واحدة تنطلق من المنصة الى الجناة
عرض عسكرى كنا نشاهده كل عام لم يكن من اعمال العرض أن ينزل ظابط من سيارته أمام المنصة ثم يسير راجلا حوالى خمسون مترا
فيقترب ويسند بندقيته على حرف المنصة ويقتل الرئيس كل هذا دون طلقة واحدة من المنصة تتجه الى القاتل وكأنه نازل يتفسح
*كان المفروض بمجرد وقوف السيارة أمام المنصة ينزل عليها وابل من الرصاص من الحراسة (اذا كانت موجودة اصلا)
*كان المفروض بمجرد نزول أحد من السيارة ينزل عليه وابل من الرصاص من الحراسة (اذا كانت هدفها حماية الرئيس )
*كان من المفروض بمجرد سيره نحو المنصة شاهرا سلاحه ينزل عليه وابل من الرصاص من الحراسة (اذا كانت خارج الخطة المرسومة لإغتيال الرئيس )
*اما وأنها (الحراسة ) من ضمن الخطة المرسومة للإغتيال لم تنطلق رصاصة واحدة فى اتجاه المنفذين
كم استحمرنا الجيش أيامها ومازال يستحمر شعبى الى الان
حتى لا يستخف بعقولنا احد من الابواق الكاذبه حقيقة مقتل السادات ...
===========================
قام بعملية اغتيال الرئيس السادات خمسة أشخاص .. هم: -
*المقدم عبود الزمر وهو ضابطا بالمخابرات الحربية
*الملازم أول خالد الإستامبولي ضابط عامل باللواء 333 مدفعية
*عبد الحميد عبد السلام وهو ضابط سابق بالدفاع الجوي
*عطا طايل، وهو ملازم أول مهندس احتياط
*وحسين عباس وهو رقيب متطوع بالدفاع الشعبي وهو صاحب الرصاصات الأولى القاتلة
وعلى الرغم من ان جميعهم لا ينتمون لأى تيار دينى
وعلى فكرة ??????? المقدم عبود الزمر وقت قتل السادات مكنش ملتحى هو ربى دقنه فى السجن لانه لو كان ملتحى مكنش دخل الجيش وبالاخص المخابرات
ومكنش العسكر سابوه يخرج من السجن هو ربنا هداه فى سجن العسكر.
الخلاصة يعنى اللى قتل السادات هم العسكر خير اجناد الارض قتلوا قائدهم
ومع ذلك اعلام العسكر يقولك الاسلاميين هما اللي قتلوا السادات والاعجب ان فيه أناس لغاية الان بتقول الاخوان قتلوا السادات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق