الاثنين، 30 مارس 2015

شهادات عن عبدالناصر

منقول :
Aziz Tiger
يوم وفاته 29 أغسطس 1966م وبين وكسة ٥ يونيو ١٩٦٧- ٩ أشهر فقط!
- قال رئيس حزب الاستقلال المغربي علال الفاسي و شاركه في قوله مالك بن نبي بعد هزيمة 67 المذلة التي ما نزال نتجرع علقمها وذلها من أن الله لم يكن لينصر الأمة في حرب يقودها قاتل سيد قطب٠

قصه جمال عبدالناصر تتشابه بكل التفاصيل وبالحرف الواحد مع قصه كمال أتاتورك
فكلاهما رجلا عسكريا تم صنع منه قائد وهمي لمعارك وهميه حتي تم الزج به الي رئاسه دول أسلاميه ومن ثم تدميرها من الداخل وبدون ان يشك أحدا في هويته

عندما بلغ جمال عبدالناصر من العمر ثماني سنوات أرسله والده إلى القاهرة لاستكمال دراسته ، فكان يقطن مع إحدى قريبات والدته في حي اليهود في منطقة الموسكي ( 5 شارع خميس العدسي ) . انظر : لعبة الأمم وعبدالناصر لمحمد الطويل ( ص 48) .
وذكر الدكتور علي شلش في كتابه تاريخ اليهود والماسونية في مصر ( ص 163 ) : أن سيدة يهودية تدعى مدام يعقوب فرج شمويل ، كان عبد الناصر يدين لها بالفضل ؛ لأنها هي التي رعته في طفولته وبعد وفاة أمه ، وكانت تعامله كأحد أبنائها ..
وذكر حسن التهامي : أن هذه السيدة قريبة والدته .. فإذا كانت قريبة والدته يهودية فتكون والدته كذلك ، ثم لماذا اختار أبوه سيدة يهودية لرعايته قريبة كانت أو بعيدة ؟ ولماذا حارة اليهود شبه المغلقة على اليهود وقتها ؟ وهل ضاقت القاهرة كلها إلا من حارة اليهود ؟ .. وقد استمر عبد الناصر في حارة اليهود حتى رتبة الملازم أول وعمره 24 عاماً ..
يقول اللواء محمد نجيب للواء عبدالمنعم عبدالرؤوف عام 1979م : عبدالناصر أصله يهودي من يهود الشرق الذين جاؤوا من اليمن . انظر : مذكرات عبدالمنعم عبدالرؤوف ( ص 75 ) .
ويقول جلال كشك : أعترف أن مثل هذه النصوص التي يقدمها هيكل – يقصد ما ذكره محمد حسنين هيكل في كتابه ملفات السويس – تجعل التفسير القائل بيهودية عبدالناصر يلح إلحاحاً لا يمكن مقاومته . انظر : ثورة يوليو الأمريكية ( ص 557 )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق