الخميس، 30 أبريل 2015

رأي شاب بخصوص اللعبة الإعلامية الحالية و تعليقي عليه

 أنا كنت كتبت مقال من 4 سنين عن الإعلام و السلطة العسكرية و أتذكر إني شبهت الثوار بحصان قوي يندفع نحو المجد ولا يستطيع أحد إيقافه,,,فيتسلل هؤلاء إلي جواره يشجعونه و يهللون له و أجري يابطل و إيه الحلاوة دي, حتي تتوازي سرعتهم بسرعته...و يتقربوا منه حتي يضعون في فمه اللجام و يبدؤن في تخفيف سرعته ثم إيقافه.. والله تذكرت عادل إمام في فيلم السفارة في العمارة لما دخل في وسط مظاهرة طلابية و حمل زعيمة المظاهرة علي كتفه  تلك التي يشتهي أن يقوم بعلاقة معها أصلاً و أخذ يردد ورائها الهتافات و بهدوء أخذ يبتعد بها عن المظاهرة إلي شارع جانبي بعيد و بدأ في مروادتها عن نفسها,,,,, إفتكرت الحكاية دي دلوقت..................................
رضا هلال



Gamal
رقدوا على رجاء القيام بثوره عند الحاجه...
يبدو أن التعليمات قد صدرت لثورجيه النظام لتصدر المشهد من جديد والالتفاف على تضحيات الأحرار الذين روا شوارع مصر وميادينها بالدماء....
انسوا لن تلدغ الثوره من جحر مرتين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق