الثلاثاء، 28 أبريل 2015

لا دين في السياسة,,لا دين في السلوك,,لا دين في الأفلام,,لا دين في الفنون,,,,لا دين خالص و ريحوا دماغكم


إن من ينادون بفصل الدين عن السياسة هم ثلاث أنواع:: ألأول:لا يعرف مضمون الإسلام و كيف أنه الدين الوحيد الذي يعالج الشأن السياسي بنجاح و بدون تحويله إلي "لعبة قذرة" كما علم اليهود الناس و التاريخ يشهد علي أطول دول في التاريخ حُكمت بالشريعة الإسلامية.///////الثاني:هو ذلك النوع من الناس الذي تأثرت رؤيته بشكل سلبي للشريعة بسبب نجاح خطط الصهيونية في دس أفراد يدعون تطبيق الشريعة و هم أبعد من هذا بكثير أمثال علي جمعة و هلالي و الطيب و مخيون و برهامي و بكار و المئات منهم,و يقوم الإعلام بإبراز العك الذي يروجونه فيشوهون بذلك الدين كله أمام أعين ضعفاء الناس./////الثالث:و هو أخطرهم,هو ذلك النوع الذي يعرف جيداً قيمة الإسلام و فضل الشريعة ولكنه ممن قال الله عنهم""إستحبوا الضلالة علي الهدي"" و هؤلاء تتوافق أهوائهم مع أغراض الصهاينة و يتفانون في محاربة الإسلام أمثال عبدالناصر و السادات و حسني و السيسي و الحكام العسكرين السابقين في تركيا بدأً بأتاتورك و كل حكام العرب حالياً و كذلك العسكر المتسلطين علي حكم باكستان و بنجلادش و سيريلانكا و غيرهم ممن حولوا بلادهم إلي حكم عصابات و حولوا شعوبهم إلي داعرات و خدم و شحاتين...............,,,,,, المشكلة لا أراها في هؤلاء,ولكن في من يحبون الإسلام و ينتمون له بدون فهم وغير مستعدين للجهاد و الدفاع عن دينهم و يتحولوا إلي مخذلين سلبين,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,أسأل الله أن يرزقنا جميعاً البصيرة و العزيمة.
رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق