الأربعاء، 27 مايو 2015

سبحان الله,,,إفتكرت الخدمة إللي علي بيت علاء مبارك من 8 سنين و هم بيلطشوا شاب قدام مراته و عياله علشان قعدوا علي سور الميريلاند ياكلوا ساندوتشات قدام الباشا........

مصر تحت احتلال الأقليات
مشهدين بعد الإنقلاب يلخصان صورة مصر
المشهد الأول
بالأمس يتم سحل ضابط* وثلاثة من أمناء الشرطة ثم اقتيادهم إلى كنيسة ويقوم النصارى بتعذيبهم وضربهم داخل الكنيسة بعد أن قتل سيدة نصرانية ( يقال أنه قتلها بالخطأ واغلب ظني أنه قتلها بالخطأ لأن هؤلاء الحثالة لا يتجرأون على أسيادهم النصارى )

وبالمناسبة هذا الضابط وأمثاله يستطيعون اغتصاب وسحل وقتل أي عدد من المسلمين داخل القسم وتلفيق القضايا لهم وارسالهم لحبل المشنقة بأي تهمة يلفقونها وسيساندهم القاضي.
المشهد الثاني
بينما يتم اقتحام احد اكبر مساجد العاصمة واطلاق قنابل الغاز والرصاص على من فيه واعتقالهم بعد الانقلاب مباشرة وبعد قتل عدد من المسلمين في مجزرة رمسيس التالية على مجزرة رابعة.

اصبحت الأقلية النصرانية في مصر والتي لا يتجاوز عددها على افضل الأحوال 4.5 مليون هي الأقلية القادرة على القصاص لحقوقها والتعامل بيد من حديد مع ميكروبات مصر من الجيش والشرطة بينما قتل آلاف المسلمين من بعد الإنقلاب ولم يحرك أحداً ساكناً ويخرج الأحمق تواضروس ليسب شريعتنا وديننا ويتحدث في أمورنا وتجد مقالاً يكتبه قس او شماس أو خلافه يتحدث فيه عن تاريخ الفاتحين العظام مثل سيدنا عمرو بن العاص وغيره من الصحابة, الذين حرروا أجداده من الاحتلال الروماني وردوا لهم آدميتهم بعد أن كان الرومان يستحلون نساءهم وبيوتهم ودماءهم ويعاملونهم كما يعامل العبيد.
من الواضح أن مصر الآن تحت احتلال الأقليات ( جيش معونة أمريكية - نصارى - شرطة - قضاة )
هذا الوضع الشاذ والتطاول الاسلام والحقد الأعمى على دين الأغلبية والحماقات الاستفزازية التي يقوم بها تواضروس وغيره, وهذا الشحن الطائفي, لن يدفع ثمنه المسلمون ولن تتحول مصر إلى اندلس أخرى.
*ملحوظة : لا اشعر نهائياً بأي تعاطف مع الضابط أو أمناء الشرطة
‫#‏آيات_عرابي‬

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق