الثلاثاء، 18 سبتمبر 2018

معلش مش قصدي أنكد عليكم

دخول الغربيون في الإسلام....
قصة ذات وجهين و كذلك قصص اسلام الأوربيون و الأمريكان . الوجه الأول المبشر المفرح دخول الناس في الإسلام,و هو خبر جميل طبعاً و خصوصاً لو كانوا من عتاة الكفر و العداء للإسلام,ولكن هناك وجه مظلم و هو أن الغرب الصهيوني فعلياً و منذ حوالي 200 عام و إلي ألآن يتبعون سياسة تفريغ العالم الإسلامي من أفضل كوادره,,,المتفقهين الحقيقين-وليس اصحاب اللحي الكاذبة ولا النقاب الفارغ من جوهره- و العلماء في كافة التخصصات,,كذلك تدقق السفارات في قبول الهاجرين فلا يقبلون الا اصحاب الخلق الطيب و هذا يفسر بشكل ما الخراب الذي نعيشه و أفتقادنا للمحترمين في شوارعنا و مؤسساتنا.
أول من بدأ هذه السياسة هم الفرنسيون.ملؤا شوارعهم بالمغاربة و التوانسة و الجزائرين كخدم و رفعوا بعضهم الي مرتبة ملفتة ذراً للرماد,و أستولوا هم علي بلادهم و إلي الآن و بالوكالة عن طريق العسكر.
هناك جانب سئ جداً و هو مارأيته في أمريكا كثيراً و هو دخول الكثيرون الإسلام الزائف,,,,البابي, الشيعي بطوائفه ............الخ
و هؤلاء محسوبون عدداً علي إحصاء من دخلوا الإسلام.
لن أطيل ولكن أحببت فقط لفت النظر لهذا الموقف وليس إفساد الفرحة.
د.رضا هلال  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق