الأربعاء، 13 فبراير 2019

لعبة صهيونية

لعبة الإحتواء
عندم تفتح دولة ذراعيها لإستقبل جماعات أو أفراض معارضون لنظام حكم بلادهم  إلي دولة أخري,لا يكون الأمر دائماً خير,ولكن في بعض الأحيان يكون هناك مكر سوء وراء هذا.
للأسف الكثيرون لا يفهمون "لعبة احتواء" مجموعات أو جماعات لحين التأكد من عزلها عن مجتمعها و هي خدمة يؤديها العالم كله منذ زمن لإسرائيل بفتح ابواب تلك البلاد للفلسطينيون,,و ألآن للشباب المحترم و المجتهد في بلاد العرب بغرض نزع عصب الأمة بالتوازي مع قتل أخرين و أعتقال الكثيرين أيضاً...
د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق