عجائب حرب أكتوبر...
ابو عبد الله المصرى
٦ د · أصدقاء ابو عبد الله
هل كانت اسرائيل على علم بموعد حرب اكتوبر
نعم كانت على علم بموعد الحرب
من خلال رسائل مشفرة بواسطه اشرف مروان
لكن الموعد الذى تم ابلاغه لاسرائيل انه الحرب ستبدا
الساعه 6 مساء يوم 6 اكتوبر
وهذا هو الموعد الحقيقى الذى تم الاتفاق عليه فى غرفه القيادة
لكن قبل الحرب ب 48 ساعه اعترضت سوريا على هذا الميعاد
وارسلت مبعوث لها الى القاهرة تعترض على ساعه الحرب المتفق عليها
وتريد ان يكون الساعه 6 صباحا
فسافر الفريق احمد اسماعيل الى سوريا وتناقش مع القيادة السوريه
وتم تحديد موعد جديد الساعه 2 ظهرا لحل الخلاف فى ساعه الحرب
هذا الميعاد الجديد لم يستطيع اشرف مروان ابلاغ اسرائيل به
لانه كان فى هذا التوقيت خارج البلاد
٠ تعليقات
التعليقات
رضا هلال
سوريا اللي بيحكمها الأسد إللي قال السادات عنه إنه باع الجولان ب 100 مليون دولار و بعدين نسق معاه للحرب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
د.رضا هلال
· رد
· ١ د
رضا هلال
عندما يشهد الخونة علي بعض
محمود جامع و بيع الجولان
هام:فجر الدكتور محمود جامع مفاجأة من العيار الثقيل في حوار مع "إيلاف" أن الرئيس السادات خصه بسر أثناء زيارتهما لسوريا
في عام 1969 وأثناء وقوفهما فوق هضبة الجولان حيث قال له السادات: "إن هذه الهضبة دفعت فيها إسرائيل 100مليون دولار تقريبا بشيك تسلمه – آنذاك- رفعت الأسد وحافظ الأسد وأودع الشيك في أحد بنوك سويسرا وأن رقم هذا الشيك موجود عند عبد الناصر.
وقال: وكان الثمن والمقابل هو أن وزير الدفاع السوري –آنذاك- حافظ الأسد أصدر أوامره إلى القوات السورية بالانسحاب فورا من هضبة الجولان في حرب يونيو عام1967 دون إطلاق طلقة واحدة وسلمت إلى إسرائيل
· رد
· دقيقة واحدة
رضا هلال
عبد الرحمن الأكتع" وزير الصحة السوري وقت هزيمة 1967م والذي كان في جولة ميدانية جنوب القنيطرة بالجولان قال
" سمعت نبأ سقوط القنيطرة بالجولان يذاع من الراديو، وعرفت أنّه غير صحيح لأننا جنوب القنيطرة ولم نر جيش العدو، فاتصلت هاتفياً بحافظ الأسد وزير الدفاع وقلت له: المعلومات التي وصلتكم غير دقيقة، نحن جنوب القنيطرة ولم نر جيش العدو، فشتمني بأفظع الألفاظ ومما قاله لي :
لا تتدخل في عمل غيرك يا كلب يا ابن الكلب ، فعرفت أنّ في الأمر شيئاً. وهكذا فقد أعلن حافظ الأسد وزير الدفاع سقوط القنيطرة قبل سقوطها فعلاً، ولم تدخلها قوات الجيش الصهيوني إلا بعد هذا البيان المخزي بسبعة عشر ساعة، بعد أن تأكدت انسحاب وفرار كافة القوات البعثية، وأنّها لن تواجه أية مقاومة من أي نوع .."
كما وصف الصهيوني جيرمي بوين - في كتابه (ستة أيام: كيف شكلت حرب 1967 الشرق الأوسط) قائلا :
"وصلنا للقنيطرة (الجولان) من دون أي عائق تقريبًا ... كان هناك غنائم في كل مكان حولنا.
كل شيء كان لا يزال يعمل. محركات الدبابات لم تتوقف، معدات الاتصال لا تزال في وضع العمل، وقد تم التخلي عنها. سيطرنا على القنيطرة دون قتال".
نشرت مجلة "التايم" الأمريكية وقتها تقريراً تقول فيه :
" خان راديو دمشق جيشه بإعلان سقوط مدينة القنيطرة قبل ثلاث ساعات على سقوطها. ذلك البيان المتحدث عن استسلام مركز قيادتهم حطم معنويات الجنود السوريين الذين بقوا في منطقة الجولان ".
محمد الفاتح .
موقع الجولان السوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق