السبت، 18 أبريل 2020

الألباني و العك

عن الألباني و أشياعه
السماح لأحدهم أن يصحح و يضعف علي الصحيحين,ثم تمر السنوات و بعد هذا العبث,فتجد هذا يعتذر عن رأيه و هذا يتراجع,,كل هذا جعل الصحيحين ملطشة للشيعة و للعلمانين....هذا عبث وليس إجتهاد ولم يعود بخير علي الأمة,بل أفرز أحط خلق الله و هم المرجئة و المداخلة و فصائل سلفية لا تمت للسلف بصلة,بغضوا الدين في القلوب و عزل المسلمين عن طرق التوصيل السليمة كالمذاهب الأربع و كتب الفقه الأصلية و أصبحت الأمور تسير علي هوا السياسة...
د.رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق