الخميس، 9 أبريل 2020

الأصنام كتييييييييييير

من الجيد أن تهدم الأصنام,فقد سدت أفق السفهاء...
د.رضا هلال
.
و.ع
( يقول المثل الدارج لم يأتي من الغرب شئ يسر القلب و اقول و لا يرضي الرب - المقصود من نا فيما يخص العقيدة و تعاليم الدين لا العلوم المادية -
كان كلا من التغريب و الاستشراق هما نابا الافعي التي تبث سمومها من خلالهما في جسد الامة الاسلامية )
.
عينة ممن كرمتهم فرنسا الخبيثة و اعطتهم شهادات علمية لا لتفوقهم العلمي و لكن لفجورهم و ضلالهم يكفيها ان صدرت الينا الفاجر قاسم امين المنادي بتحرير المرأة بالسفور و الاختلاط و الذي كانت خاتمته خاتمة سوء اذ لفظ انفاسه الاخيرة بين فتاتي ليل من رومانيا
و الفاسد رفاعة الطهطاوي الذي صرح بأن الرقص علي الطريقة الافرنجية غير مناف للشريعة الاسلامية
و اعمي البصيرة قبل البصر طه حسين الذي اراد ان ينتقد كتاب الله و كان يقول ان مصر فرعونية لا اسلامية و له طوام عظام اخري في كتبه منها علي سبيل المثال لا الحصر كتاب ( الفتنة الكبري ) الذي هو بحق فتنة كبري
و غيرهم الكثير
صاحب الصورة احد هؤلاء و ان كان لم ينال شهرة كما نالوا
هو ( ‏منصور فهمي منصور ) أستاذ الفلسفة بجامعة القاهرة، ولد عام 1889 في إحدى قرى محافظة الدقهلية بمصر.
حصل على الدكتوراه في الفلسفة من السوربون، ورسالته بعنوان :
( أحوال المرأة في الإسلام ) التي قال فيها :
إن محمداً يُشرع للناس الزواج بأربعة وينسى نفسه ويتزوج بتسع.
هذا الفاجر الفاسق هو جد المشخصاتي الفاسد
( حسين فهمي )


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق