قناة الجزيرة
لم ولن أكون أبداً مشاهد مستديم لقناة محددة ولكن علاقتي بالجزيرة جيدة و لي سبب وجيه في هذا.
السبب هو أنني كنت و أبنتي في خضم و زخم و وسط ثورة 25 و محمد محمود واحد و أتنين و مجلس الوزراء و غيرها وصولاً إلا رابعة ثم عدد من الفاعليات و هذا مايجعل رؤيتي تختلف عن من لم يشارك,,,,إزاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أقولك,,شفت عشرات المواقف و ألأحداث و شاهدت و سمعت كلام مخالف لما شاهدت بنفسي علي العديد من القنوات ماعدا الجزيرة,,,,,,في اجزيرة أشوف ما رأيته بنفسي بالضبط بدون لعب و بدون تجاهل,,هو هو بالمللي.
و بناء علي ذلك لا أحترم إعلام الكذب و التلفيق و واحد إخواني حدف طوبة علي طيارة كسر الزجاج و شغل العوالم ده,,,,أحترم من يبث مارأيت بنفسي بالضبط و هو ماينطبق علي الجزيرة.
بالنسبة لضيوفها المعارضين للأنقلاب,,فإن مواهبهم الإعلامية من ناحية الصنعة لهي أفضل من وائل و سعد و عكاشة و لو كانوا منافقين لركبوا موجة البرامج التي تدر دخلاً بالملاين بدل مناصرة فصيل معتقل و الرفد من العمل و الفصل من الجامعة,,,كان ممكن يعملوا سبوبات بالملاين لو كان لديهم خصلة النفاق أصلاً.
أرجو أن أكون أوجزت و أوضحت و يارب البصيرة من عندك لنا جميعاً.
رضا هلال
لم ولن أكون أبداً مشاهد مستديم لقناة محددة ولكن علاقتي بالجزيرة جيدة و لي سبب وجيه في هذا.
السبب هو أنني كنت و أبنتي في خضم و زخم و وسط ثورة 25 و محمد محمود واحد و أتنين و مجلس الوزراء و غيرها وصولاً إلا رابعة ثم عدد من الفاعليات و هذا مايجعل رؤيتي تختلف عن من لم يشارك,,,,إزاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أقولك,,شفت عشرات المواقف و ألأحداث و شاهدت و سمعت كلام مخالف لما شاهدت بنفسي علي العديد من القنوات ماعدا الجزيرة,,,,,,في اجزيرة أشوف ما رأيته بنفسي بالضبط بدون لعب و بدون تجاهل,,هو هو بالمللي.
و بناء علي ذلك لا أحترم إعلام الكذب و التلفيق و واحد إخواني حدف طوبة علي طيارة كسر الزجاج و شغل العوالم ده,,,,أحترم من يبث مارأيت بنفسي بالضبط و هو ماينطبق علي الجزيرة.
بالنسبة لضيوفها المعارضين للأنقلاب,,فإن مواهبهم الإعلامية من ناحية الصنعة لهي أفضل من وائل و سعد و عكاشة و لو كانوا منافقين لركبوا موجة البرامج التي تدر دخلاً بالملاين بدل مناصرة فصيل معتقل و الرفد من العمل و الفصل من الجامعة,,,كان ممكن يعملوا سبوبات بالملاين لو كان لديهم خصلة النفاق أصلاً.
أرجو أن أكون أوجزت و أوضحت و يارب البصيرة من عندك لنا جميعاً.
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق