ية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هوية مصر بين ألأزهر و الكنيسة و شلة الإنقلاب
أفهم أن لمصر هوية نابعة من دياناتها و طبيعتها و تراكمها الثقافي ,و كل بلد تتعرض هويتها لتلوث و شوائب و تحتاج صيانة و تطهير كل شوية.يعني مصر أصبحت تاني مستهلك لمخدرات,هل معني هذا أن المخدرات و الترامادول هوية؟؟؟؟ طبعاً لا. العجيب أن يقول محلب هذا الكلام الذي يدل علي أمرين:: ألأول:إنهم هم إللي شالوه مش الشعب///// التاني:إن الهوية بالنسبة لهم هي إقصاء الدين عن الحياة تماما, و هذا بفتحهم لقناة لسما المصري التي رقصت بالنقاب أيام مرسي و أنتخابهم لفيفي عبده أم مثالية و ألأصرار علي بث أفلام ستينات و سبعينات تتهكم علي الأزهرين و فوجئت بفيلم حمام الملاطين يعاد بثه علي عدد من القنوات.....إلخ
هذا مايسوقونه الآن و منذ 3يولية و بإصرار ولا ننسي سب الدين و الشخير و و عمرو أديب و عكاشة و أسلوب باسم ولا ننسي فيلم غادة عبدالرازق مؤراً مدرسة تمارس الجنس مع تلميذها في الإعدادي و تحمل منه؟؟؟؟؟؟؟ هل هذه هي الهوية يا مؤيدي السيسي و محلب نائب رئيس أمانة السياسات جمال مبارك و صاحب قضايا فساد شهيرة؟؟؟؟؟؟ هل هؤلاء هم من يعرفون هويتكم الحقيقية,,هل هذه هي هوية مصر؟؟
رضا هلال
هوية مصر بين ألأزهر و الكنيسة و شلة الإنقلاب
أفهم أن لمصر هوية نابعة من دياناتها و طبيعتها و تراكمها الثقافي ,و كل بلد تتعرض هويتها لتلوث و شوائب و تحتاج صيانة و تطهير كل شوية.يعني مصر أصبحت تاني مستهلك لمخدرات,هل معني هذا أن المخدرات و الترامادول هوية؟؟؟؟ طبعاً لا. العجيب أن يقول محلب هذا الكلام الذي يدل علي أمرين:: ألأول:إنهم هم إللي شالوه مش الشعب///// التاني:إن الهوية بالنسبة لهم هي إقصاء الدين عن الحياة تماما, و هذا بفتحهم لقناة لسما المصري التي رقصت بالنقاب أيام مرسي و أنتخابهم لفيفي عبده أم مثالية و ألأصرار علي بث أفلام ستينات و سبعينات تتهكم علي الأزهرين و فوجئت بفيلم حمام الملاطين يعاد بثه علي عدد من القنوات.....إلخ
هذا مايسوقونه الآن و منذ 3يولية و بإصرار ولا ننسي سب الدين و الشخير و و عمرو أديب و عكاشة و أسلوب باسم ولا ننسي فيلم غادة عبدالرازق مؤراً مدرسة تمارس الجنس مع تلميذها في الإعدادي و تحمل منه؟؟؟؟؟؟؟ هل هذه هي الهوية يا مؤيدي السيسي و محلب نائب رئيس أمانة السياسات جمال مبارك و صاحب قضايا فساد شهيرة؟؟؟؟؟؟ هل هؤلاء هم من يعرفون هويتكم الحقيقية,,هل هذه هي هوية مصر؟؟
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق