الأجهزة ألأمنية بين الغباء و الفساد
كثيراً جداً ماتلجأ الأجهزة ألأمنية الي الإستسهال,,,,تسديد بكبش فدا و خلاص و المجرم حر طليق...و عقيدة كبش الفدا اكثر ماتظهر تظهر طبعا في الداخلية بإدارتها و اجهزتها المختلفة,,,اي حد يشيل الليلة و خلاص و ده اللي بيدي وضع متميز لمرشدينهم لإنهم هم اللي بيدبرلهم كبش الفدا و بيسددلهم المحاضر,,و الإعتماد الأكبر علي التعذيب,,إنت تعرف فلان و رحت عند علان...الخ,,,لو الباشا عمل شغل أمن صح,حيواجه المتهم بمعلومات حقيقية مش هرتلة و تلافيق
العجيب بقي إيه؟؟,,إن الداخلية إللي عايشة طول عمرها علي "كبش الفدا",, حولت نفسها الي كبش فدا كبير أوي لكل العصابة الحاكمة و حطت نفسها و بشهامة و جدعنا ضحية لكل البلاوي اللي بيعملوها,,,,و دلوقت إتورطت في كل حاجة تقريبا و بتصعب النهاية
آيوة,النهاية,,الوضع الحالي يفتقر لأسباب الإستمرار و اللي عمله خطير جدا و النهاية جاية جاية,,لكن الداخلية بتصعبها عليها و علينا و بتخليها نهاية سودة جدا و بتكبر خسائر النهاية دي و ....ربنا يستر
رضا هلال
كثيراً جداً ماتلجأ الأجهزة ألأمنية الي الإستسهال,,,,تسديد بكبش فدا و خلاص و المجرم حر طليق...و عقيدة كبش الفدا اكثر ماتظهر تظهر طبعا في الداخلية بإدارتها و اجهزتها المختلفة,,,اي حد يشيل الليلة و خلاص و ده اللي بيدي وضع متميز لمرشدينهم لإنهم هم اللي بيدبرلهم كبش الفدا و بيسددلهم المحاضر,,و الإعتماد الأكبر علي التعذيب,,إنت تعرف فلان و رحت عند علان...الخ,,,لو الباشا عمل شغل أمن صح,حيواجه المتهم بمعلومات حقيقية مش هرتلة و تلافيق
العجيب بقي إيه؟؟,,إن الداخلية إللي عايشة طول عمرها علي "كبش الفدا",, حولت نفسها الي كبش فدا كبير أوي لكل العصابة الحاكمة و حطت نفسها و بشهامة و جدعنا ضحية لكل البلاوي اللي بيعملوها,,,,و دلوقت إتورطت في كل حاجة تقريبا و بتصعب النهاية
آيوة,النهاية,,الوضع الحالي يفتقر لأسباب الإستمرار و اللي عمله خطير جدا و النهاية جاية جاية,,لكن الداخلية بتصعبها عليها و علينا و بتخليها نهاية سودة جدا و بتكبر خسائر النهاية دي و ....ربنا يستر
رضا هلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق