الخميس، 20 نوفمبر 2014

التعريص الحلال

موقف صعب
بعد ان تيقنت من أن ألأمن منع عني العمل بالسياحة و من ناحية آخري إبتعاد الكثير من الشركات عني بسبب عدم قبولي لفكرة إستغلال السواح ,,اللهم شركتين تلاتة ولاد ناس,,,و العجيب أن الأمن يظن أنني و أمثالي كارهي السيسي سوف نسئ لمصر,!!!!!,,,تذكرت موقف حدث معي ايام حسني و كنت ولازلت اكره ميتين أمه و لكن عقيدتي المهنية هي أن الخواجة مالوش دعوة ابداً ,,فكنت اكذب و الفق لأداري علي عيوب المحروسة. قبل حادثة الأقصر ببضع شهور, أقف مع 3 يابانين مهمين علي الباب اللي علي النيل للهيلتون انتظارا للمرسيدس الفارهة التي تقلنا كل يوم.
فجأة,و بالجهة المقابلة يخرج من مرسي نيليلنقيب شرطة متبهدل و معه أمين و عسكري و يجرون و ورائهم شاب ... بسنجة!!!,,, صدمة لليابانين,تفكير سريع مني حقول إيه؟؟؟؟,,,, نظروا الي" هو فيه إيه؟",,ضحكت بصوت عالي , و قلت:" مش إمبارح قولتلكم مبني التلفزيون هنا علي اليمين أهو!’’ هنا علي النيل لوكيشن تصوير كتير و بيتم التصوير من فوق الهيلتون",,,آي والله,,,و أتمشيت كام متر لكي أسأل علي العربية و ميلت علي المنادي"هندزة,,هو كان فيه إيه"؟,, الإجابة:"اصل العيال بتوع الفلايك تبع الحزب و تبع المباحث,و الحشيش و الخدرات تحت بالعبيط,لو جه ظابط أهبل,,بينضرب و يطلعوا يجروا وراه"......حبايب السيسي,,,شوفتوا بقي بنعرف نعرص برضه,بس علشان نخبي العيوب اللي عملوها الكلاب اللي إنتوا بتجبوهم علي قفا أم البلد دي,,خفوا بقي غباوتكم دي,,,,,و ربنا يستر
رضا هلال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق