الاثنين، 28 ديسمبر 2015

Reda Helal للأسف,,هذا مصير كل من لايدفع لمرشدين الداخلية من ألآخر

:
‫#‏انقذوا_عم_رجب‬
ضحيه الداخلية
الاسم رجب احمد محمد راجل بسيط ليس له اي نشاط سياسي من قريب او من بعيد ليس له اي عداء مع احد قام رئيس مباحث قسم الخليفة بالقبض علية من داخل ورشتة الخاصة بتصليح المواتير والمراوح في حوالي الساعة 4/30 نصف مساء يوم الخميس الماضي هو الصبي الخاص بالورشة احمد حسين
تم القبض عليه علنا امام الناس جميعا في المنطقة دون سبب او خروج حرز من الورشة وبعد نصف ساعة جاء امناء الشرطة اللي ورشة عم رجب واخذوا صاروخ ومنجلة وبنس ومفكات وادوات كان يستعملها عم رجب في فك المواتير ولفها وذهبو بها الي قسم الشرطة وكانت المفاجئة للجميع انه تم تلفيق قضية تصنيع سلاح وتم وضع حرز له عبارة عن ثلاثة فرد خرطوش وادوات خاصة باجزارة ومطواه
محل عم رجب داخل منطقة الدرب الاحمر وضابط المباحث الذي قام بالقبض عليه ليس من الدائرة اصلا من دائرة الخليفة الضابط احمد يسري رئيس مباحث الخيفة ومعاونين المباحث تعدو علي منطقة الدرب الاحمر وقامو بتلفيق قضية لشخص كل المنطقة تحبه
يذكر ان عم رجب كان من اخلص الناس في المنطقة ليس له اي عداء مع احد وشارك في بناء مسجد في المنطقة وكان يحب مساعدة الاخرين ويساعد ان يحل مشاكلهم
كلام الاستاذ خالد فؤاد المحامي وعضو لجنة الحريات بنقابة المحامين
كشف خالد فؤاد المحامي عن فضيحة تورط ضابط مباحث في اختراق محل اختصاصه والقاء القبض علي صاحب ورشة..حيت تقدم بمذكرة الي التفتيش علي النيابات وكيلا عن كلا من المتهمين رجب محمداحمد ومحمد حسين ..تضمنت المذكرة ان محرر محضر الضبط في القضية رقم 5331 لسنة 2015 جنح الخليفة ادخل الغش والتدليس علي نيابة الخليفة اذ قرر ان المحل المزعوم بيع الاسلحة فيه 1 شارع باب الوزير الدرب الاحمر يخضع للحطابه التابعه لقسم الخليفة علي عكس الحقيقة واستطاع من خلال خداع النيابة من الحصول علي اذن للقبض علي المتهمين ..والاكثر من ذلك ان ضابط المباحث النقيب احمد يسري اكدان الورشة الخاصة بلف المواتير تنتج اسلحة غير مرخصة..وشهدت واقعة الضبط اختفاء مبلغ 550 جنية من المتهم الاول رجب محمد ..زطلب خالد فؤاد من النائب العام المساعد سرعة التحقيق في الفضيحة مؤكدا ان ضابط المباحث اخترق حدود اختصاصه واصطنع قضية مشوبه بالبطلان القانوني ..ودفع ببطلان محضر الضبط وبطلان التحريات التي علي اذن باطل من بالنيابة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق