Ayat Oraby
العسكر لصوص الغطاء الذهبي لمصر
قال فؤاد سراج الدين وكان يشغل منصب وزير الداخلية ووزير المالية قبل إنقلاب يوليو 1952 أن الاحتياطي الذهبي وصل إلى 154 طناً
وهو ما أكده كمال الجنزوري حين كان رئيساً للوزراء في اجتماع مجلس المحافظين بتاريخ 25 نوفمبر 1998
(الوفد الإنقلابية بتاريخ 26 أغسطس 2016)
وقال علي نجم أنه رافق 4 طائرات محملة بـ 15 طناً من الذهب في نهاية عام 1964 ونقلها إلى بنك التسويات الدولية في بازل بسويسرا وهو ما يقل عن 10% من احتياطي الذهب سنة 1952.
(الأهرام الانقلابية بتاريخ 5 ديسمبر 1998 – الوفد الانقلابية بتاريخ 26 أغسطس 2016)
وهو ما يعني ان عصابة عسكر انقلاب يوليو نهبت 139 طناً من احتياطي الجنيه من الذهب في الفترة ما بين عامي (1952 أو 1954) حتى عام 1964 أو سلمته لجهة ما.
ثم سلمت ما تبقى منه (15 طناً) إلى بنك التسويات الدولية في سويسرا
ولا صحة إطلاقاً لما قيل أن عبد الناصر وزع غطاء الجنيه الذهبي على رؤساء القبائل أثناء الاعتداء على اليمن, فقد كانت العملات الذهبية التي وزعت عليهم من أموال عبد العزيز آل سعود حين لجأ إلى مصر بعد خلعه.
(الانقلابي عادل حمودة - الأهرام الانقلابية بتاريخ 5 ديسمبر 1998)
وهذه في الغالب إشاعة رددتها أجهزة المقبور عبد الناصر للتغطية على سرقات الغطاء الذهبي للجنيه
أي أن العسكر قاموا بنهب 139 طناً بالاضافة إلى 15 طناً آخرين خلال 12 سنة تقريباً
هذا بخلاف النهب المنظم لثروات مصر وآثارها وذهبها في عهد السادات والمخلوع والرويبضة الانقلابي الحالي
وهكذا اصبحت نسبة كبيرة من المصريين يعيشون تحت خط الفقر لتنعم عصابات النهب المسلحة بأموالهم او تسلمها لأعداءهم في اكبر عملية نهب منظمة تمت ضد مصر وفاقت حتى ما قام به الاحتلال البريطاني من نهب
ثم ليأتي بعد كل ذلك رويبضة انقلابي لص ليقول للمصريين (حد يقول لكم ان احنا فقرا اوي اوي)
ولهذا حديث آخر ان شاء الله
*الصورة للمقبور عبد الناصر وهو يرتدي نياشين الملك فاروق التي سرقها بعد انقلاب يوليو 52
#آيات_عرابي
#معركة_الوعي
قال فؤاد سراج الدين وكان يشغل منصب وزير الداخلية ووزير المالية قبل إنقلاب يوليو 1952 أن الاحتياطي الذهبي وصل إلى 154 طناً
وهو ما أكده كمال الجنزوري حين كان رئيساً للوزراء في اجتماع مجلس المحافظين بتاريخ 25 نوفمبر 1998
(الوفد الإنقلابية بتاريخ 26 أغسطس 2016)
وقال علي نجم أنه رافق 4 طائرات محملة بـ 15 طناً من الذهب في نهاية عام 1964 ونقلها إلى بنك التسويات الدولية في بازل بسويسرا وهو ما يقل عن 10% من احتياطي الذهب سنة 1952.
(الأهرام الانقلابية بتاريخ 5 ديسمبر 1998 – الوفد الانقلابية بتاريخ 26 أغسطس 2016)
وهو ما يعني ان عصابة عسكر انقلاب يوليو نهبت 139 طناً من احتياطي الجنيه من الذهب في الفترة ما بين عامي (1952 أو 1954) حتى عام 1964 أو سلمته لجهة ما.
ثم سلمت ما تبقى منه (15 طناً) إلى بنك التسويات الدولية في سويسرا
ولا صحة إطلاقاً لما قيل أن عبد الناصر وزع غطاء الجنيه الذهبي على رؤساء القبائل أثناء الاعتداء على اليمن, فقد كانت العملات الذهبية التي وزعت عليهم من أموال عبد العزيز آل سعود حين لجأ إلى مصر بعد خلعه.
(الانقلابي عادل حمودة - الأهرام الانقلابية بتاريخ 5 ديسمبر 1998)
وهذه في الغالب إشاعة رددتها أجهزة المقبور عبد الناصر للتغطية على سرقات الغطاء الذهبي للجنيه
أي أن العسكر قاموا بنهب 139 طناً بالاضافة إلى 15 طناً آخرين خلال 12 سنة تقريباً
هذا بخلاف النهب المنظم لثروات مصر وآثارها وذهبها في عهد السادات والمخلوع والرويبضة الانقلابي الحالي
وهكذا اصبحت نسبة كبيرة من المصريين يعيشون تحت خط الفقر لتنعم عصابات النهب المسلحة بأموالهم او تسلمها لأعداءهم في اكبر عملية نهب منظمة تمت ضد مصر وفاقت حتى ما قام به الاحتلال البريطاني من نهب
ثم ليأتي بعد كل ذلك رويبضة انقلابي لص ليقول للمصريين (حد يقول لكم ان احنا فقرا اوي اوي)
ولهذا حديث آخر ان شاء الله
*الصورة للمقبور عبد الناصر وهو يرتدي نياشين الملك فاروق التي سرقها بعد انقلاب يوليو 52
#آيات_عرابي
#معركة_الوعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق